الصفحه ٤٨٦ :
إلى حين وصل اليه ، من حيث كان منع ذلك ظلما لا يجوز عليه تعالى.
وكذلك القول في
عقاب الكفار وما لا
الصفحه ٥١٧ :
وغضوا الابصار ٢٥٤
عدد الائمة بعدي عدد نقباء موسى ٩٩
قد جلست مجلساً لا يجلسه الّا نبيّ أو
الصفحه ١٣٥ : عشرة منه ، وغسل ليلة تسع عشرة منه ، وغسل ليلة احدى وعشرين منه ، وغسل
ليلة ثلاث وعشرين منه ، وغسل ليلة
الصفحه ٥٦ : أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) (٦) وقد بينا في
غير هذا الكتاب ونبينه فيه كون الأئمة
الصفحه ٩٧ : الأئمة الاثني عشر صلوات الله عليهم دون سائر الذرية ، لأنها لم يثبت
لأحد عداهم ولا ادعيت له
الصفحه ١٨٥ :
أول الخميس من شهر كذا أو ثاني يوم قدومه الى غير ذلك من الأزمنة المتعينة
التي لا مثل لها ، وجب عليه
الصفحه ٢٦٠ : لأحد أن
يعترض عليه في ذلك.
وأما أرض الصلح
فمختصة بأرض الكتابيين دون من عداهم من ضروب الكفار الذين لا
الصفحه ٤٨١ : من العلماء لا سيما منتحلي
الحذق والتحقيق والتدقيق ، والرغبة عنه توجب عليهم نفى عدالة الأنبياء والأئمة
الصفحه ٩٠ :
المذاهب أن تعليق الإمامة بالاختيار يقتضي بطلان الإمامة أو وجود عدة أئمة أو
فسادا لا يتلافى ، من حيث كان
الصفحه ١٢٢ : وَالْأَرْضَ حَنِيفاً ) مسلما على ملة إبراهيم ودين محمد وولاية أمير المؤمنين
والأئمة من ذريتهما الطاهرين
الصفحه ٥٣٤ : عن غير النبي.............................................. ١٠١
وجه امساك الأئمة عن المطالبة بحقوقهم
الصفحه ٣٣١ : اليه مما احلف عليه.
ويكره للمدين
النزول على غريمه وقبول هديته لأجل الدين ، ويحرم ذلك عليه مشترطا في
الصفحه ١٨٢ : له الجماع مختارا ما لم يخف فسادا في الدين.
فاذا قدم
المسافر وبريء المريض وطهرت الحائض والنفسا
الصفحه ٢٥٠ :
بخلع ربقة الإسلام من أعناقهم أو جحد فرض أو استحلال محرم معلومين من دين النبي
صلىاللهعليهوآله
كصلاة
الصفحه ٢١٥ : ، وليكن
بينه وبينها قدر عشر أذرع إلى خمسة عشر ذراعا ويقول والحصى في يده (١) : « اللهم
هؤلاء حصياتي فأحصهن