الصفحه ٢١٨ : قالت : " كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا أراد سفراً أقرع بين نسائه ، فأيتهنّ
خرج سهمها خرج بها معه
الصفحه ٢٢٣ :
الرواية فيها تعدٍّ وتطاول على شخص رسول الله وأخلاقه ، ومخالفة واضحة للقرآن وآياته ، بينما تصنع في مقابل
الصفحه ٢٣٠ : وليس لنا إلا بيت واحدٌ ، فماذا ترى في شأنه ؟ فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوسلم : « أَرضعيه خمس
الصفحه ٢٣٣ : يقبل العقل والشرع أنْ يجيز رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك ؟ وهل يسمح أحد من الناس بأنْ تكشف
الصفحه ٢٤٤ :
ولنقف قليلا عند هذه
الروايات لنستوضح أمرها ، فالروايات فيها أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٠ : أبي حاتم ، عن يعلى بن مرّة عن عليّ رضي الله
عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أريت بني
الصفحه ٢٧٦ : قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) (٣).
ولا نستطيع أنْ نفهم
ذلك إلّا من رسول الله
الصفحه ٢٨٤ :
روى السيوطي في
الجامع الصغير عن عائشة قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ذكر عليّ
الصفحه ٣٠١ : باب مسجد رسول الله أناخ راحلته ، فعقلها ، ثمّ دخل المسجد حتّى أتى القبر ، ووقف بحذاء وجه رسول الله
الصفحه ٤٦٧ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولم يكن هناك تحريم أو منع من ذلك ، حتّى
منع ذلك عمر ، ولكنّ
الصفحه ٢١ : ، فكلّ تلك الشعارات من حبّ لله ولرسوله ، وشعارات طاعة الله ورسوله ، وشعارات الإخلاص وابتغاء ما فيه رضاً
الصفحه ٦١ :
قلت
: يا رسول الله ، في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك » (١).
ولقد تجسّدت كلّ تلك
الصفحه ٨٠ : إقدامهم وشجاعتهم ، لدرجة أنّنا صرنا ننظر إليهم كمثل أعلى في التضحية والدفاع عن رسول الله
الصفحه ٨٢ : كانت حقيقيّة ، فلماذا تركوا رسول الله وأهل بيته جياعاً ؟. وإذا كانوا أغنياء وأسخياء لماذا تذكر بعض
الصفحه ٩٥ :
الأوسط وعنه الهيثمي في مجمع الزوائد عن جابر بن عبد الله الأنصاري قال : خطبنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم