الصفحه ٤٣٢ : وأحكامهم.
فقد روى في نصب
الراية أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم نهى عن التكفير في الصلاة ، ورواه
الصفحه ٤٣٦ : مالك يقول : يسلّم تسليمة واحدة تلقاء وجهه ، وهكذا روت عائشة ، وسهل ابن سعد الساعديّ ، عن رسول الله
الصفحه ٤٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه فعل ذلك.
وقال الشوكاني في نيل
الأوطار : وقد استدلّ صاحب البحر
الصفحه ٤٤٠ : الصحيح أنّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إذا أمّن الإمام فأمّنوا. والحديث
الثاني ما خرّجه
الصفحه ٤٥٢ : الغدير كان معروفاً في عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكذلك في العصور التي تلت ، إلى أنْ جاء عصر
الصفحه ٤٥٤ : )
(١).
وبعد أنْ أعلن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم تنصيب أمير المؤمنين عليهالسلام أمام كلّ تلك الحشود في
الصفحه ٤٥٥ : ، فأمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأنْ يراجعها ، ثمّ يمسكها حتّى تطهر وتحيض ثمّ تطهر ، فإذا أراد أنْ
الصفحه ٤٥٦ : مجلس واحد ، فحزن عليها حزناً شديداً ، فسأله رسول الله صلىاللهعليهوسلم : كيف طلّقتها ؟ قال : طلقتها
الصفحه ٤٥٧ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فتغيّظ فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ قال : ليراجعها ، ثمّ
الصفحه ٤٧٢ : . وإنّه كبّر على جنازة خمساً. فسألته ، فقال : كان رَسُول الله صلىاللهعليهوسلم يكبّرها (١).
وقال في نيل
الصفحه ٤٧٣ : عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم سبعاً وستّاً وخمساً وأربعاً ، فجمع عمر الناس على أربع (٤).
وروى
الصفحه ٤٧٦ : استقبال القبلة في الخلاء وفي نفس الصفحة حديث يشير إلى أنْ ابن عمر رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم