الصفحه ٢٦ : هذه الرسالة من أبي عبد الله عليهالسلام إلى أصحابه :
« بسم الله الرحمن
الرحيم ، أمّا بعد : فاسألوا
الصفحه ٥٣ : أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلَا
تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ )(١).
وأمّا مَنْ كان عنده
الاستعداد
الصفحه ٥٤ : تحرق كلّ ماحولها من زيغ وباطل وضلال.
وأمّا إنْ كانوا من
الفئة الباحثة عن الحقيقة ، فلعلّ في إظهارها
الصفحه ٥٥ : مستودعا.
وأمّا الطريق الثاني
: فهو من خلال إقامة الدليل على عقائد وأحكام مذهب أهل البيت عليهمالسلام من
الصفحه ٥٩ : يقررونه في فقههم ، ولا فرق في ذلك بين العبادات والمعاملات ». انتهى.
أمّا أولئك المكفّرين
للمسلمين ، فلقد
الصفحه ٦٦ : : وعزّتي وجلالي ما خلقت خلقاً هو أحبّ إليّ منك ، ولا أكملتك إلا فيمن أحبّ ، أما إنّي إياك آمر ،
الصفحه ٧٦ : ، والرّاد علينا الراد على الله وهو على حد الشرك بالله » (٣).
أنواع النداءات القلبية وأشكالها :
وأمّا
الصفحه ٨٤ : : صحيح (٢).
وعن أبي ليلى عن عليّ
أنّه قال : يا أبا ليلى أما كنت معنا بخيبر ؟ قال : بلى ، والله كنت معكم
الصفحه ١٢٦ : قال : « أمّا بعد أيّها الناس إن الله بعث محمدا بالحق ، وأنزل
عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية
الصفحه ١٢٨ : إحدى صلوات العشيّ إمّا الظهر أو العصر ، وهكذا استمرّ في سرد القصّة على المسلمين وهي تشكّل في أذهانهم
الصفحه ١٤٦ :
يا
سودة ، أما والله ما تخفين علينا ، فانظري كيف تخرجين. قالت : فانكفأت راجعة ، ورسول الله
الصفحه ١٥١ : أُوحي إليه بذلك ، ثمَّ ظهر أنَّ المصلحة تركه ، أو أوحي إليه بذلك ، ونسخ ذلك الأمر الأوَّل.
وأمَّا كلام
الصفحه ١٦٢ :
السودان بالدرق والحراب ، فإمّا سألت النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وإمّا قال : أتشتهين تنظرين. فقلت : نعم
الصفحه ١٦٥ : يضع الرواية ، وأمّا عبارات الرواية الأخرى فلا يركّز عليها ولا على صياغتها ، ففي هذه الرواية مرّة تقول
الصفحه ١٨٩ : : وأمّا الآثار : فمنها ما روي عن عمر بن الخطاب أنّه كان يشرب النبيذ الشديد ويقول إنّا لننحر الجزور وأنّ