الصفحه ١٩٠ : وأطايبها فلمن حضرنا من آفاق المسلمين ، وأمّا عنقها فلآل عمر ، يأكل هذا اللحم الغليظ ويشرب هذا النبيذ الشديد
الصفحه ١٩١ : هريرة فقال : ألا تمسك عنّا أخاك عبادة ؟. أمّا بالغدوات فيغدوا إلى السوق فيفسد على أهل الذمّة متاجرهم
الصفحه ٢٣٩ : عليّاً فامتنع سعد).
فقال معاوية لسعد : ما منعك أنْ تسبّ أبا التراب ؟. فقال : أما ما ذكرت ثلاثاً قالهنّ له
الصفحه ٢٤٥ : الكريم يؤكّد
في هذه الآيات أنّ اللعن من الله تعالى على الظالمين من أوسع أبوابه.
وأمّا الآية التي
الصفحه ٢٤٨ : بعدها.
يقول ابن كثير : وقد
انتفع معاوية بهذه الدعوة في دنياه وأخراه.
أمّا في دنياه : فإنه
لما صار
الصفحه ٢٨١ : ؟
أمّا بالنسبة إلى
قدسيّة المكان ، فالنصوص على ذلك حدّث ولا حرج ، كمكّة المكرّمة والكعبة الشريفة ، ومقام
الصفحه ٣٢٥ : تشدّ الرحال إلى مسجد من المساجد للصلاة فيه غير هذه الثلاثة ؛ وأمّا قصد غير المساجد لزيارة صالح أو قريب
الصفحه ٣٢٩ : ، وأوفوا بعهدهم ، وثبتوا على ذلك ، وبثباتهم وولائهم حافظوا على دين رسول الله وتعاليمه وشعائره.
أمّا الطرف
الصفحه ٣٤٦ :
٣ ـ نداءات الحقيقة من خلال الرؤى المنامية :
أمّا ما ذكرنا عن
السفر والزيارة وفوائدهما
الصفحه ٣٤٨ : ، وأمّا بالنسبة لغيرهم فهي تختلف ، فإمّا رؤيا صالحة من الله تعالى ، وإمّا حلم من الشيطان ، أو أضغاث أحلام
الصفحه ٣٩٣ :
وأمّا القضيّة الأخرى
التي تتعلّق بالإمامة ، فهي الدليل المجمع عليه عند كلّ الناس ، فقد أجمع الناس
الصفحه ٤٠٧ : ، والناس على كلّ حال بين خيارين ، إمّا الاعتصام بمن عصمهم الله تعالى وجعلهم عنوان النجاة والهدى ، وإمّا أنْ
الصفحه ٤٣١ : تضعهما على الصدر ، ولم يرو عنه ولا عن أصحابه شيء خلاف ذلك ، وأمّا الإمام مالك فعنه ثلاث روايات : إحداها
الصفحه ٤٣٦ : ، وأما الثانية فسنّة لو تركها لم يضرّه (١).
قال الترمذي : وَرَأيُ
قومٌ من أصحابِ النبيّ
الصفحه ١٤ : عليهمالسلام هنا خصوصاً في المناطق التي يقلّ فيها عدد المؤمنين ويكثر فيها العامّة ، إمّا للتشكيك بمذهب أهل