الصفحه ٤٤٤ : بن جبير ، عن ابن عبّاس أنّه قال : بسم الله الرحمن الرحيم آية من كتاب الله ؟ قال : نعم ، ثمّ قال
الصفحه ٤٦٠ :
وهذا
ما تقرّره الأدلّة من عند خصوم الشيعة ، وإنّما عمر هو الذي نهى عنه وعاقب عليه.
قال تعالى في
الصفحه ٤٦٦ : : أتفعلها وأنا أنهى عنها فقال علي : لم أكن لأدع سنّة رسول الله صلىاللهعليهوسلم لأحد من الناس (٣).
ورواه
الصفحه ٤٧٤ : وخمساً ، فاجتمعنا على الأربع. ورواه ابن المنذر من وجه آخر عن سعيد ، ورواه البيهقي أيضاً ، عن أبي وائل قال
الصفحه ٤٩١ : ، دار الأضواء ، بيروت ـ لبنان ، الطبعة الثالثة ، ١٤٢٤ هـ ـ ٢٠٠٣ م.
١٠٨.
من لا يحضره الفقيه ، محمّد بن
الصفحه ٨٥ : (لا يولي الدبر يفتح الله على يديه) (٤).
ولقد تعلّمنا من
السيرة النبويّة عن دور عمّ الرسول وأخيه في
الصفحه ٨٩ :
رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ؟ قالت : يوم الإثنين (١).
فأين كان أبو بكر ذلك
اليوم ؟. وهل من
الصفحه ١٢٧ : أبي هريرة : « أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم انصرف من اثنتين ، فقال له ذو اليدين : أقصرت الصلاة أم
الصفحه ٢٢٤ : وأنا حائض ، وكان يخرج رأسه من
المسجد ، وهو معتكف ، فأغسله وأنا حائض (٥).
٢١ ـ روى البخاري في
صحيحه
الصفحه ٢٣٦ : تَقْتِيلًا * سُنَّةَ الله فِي
الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ الله تَبْدِيلًا
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام : من أشقى الأولين ؟ قال : عاقر الناقة
، قال : فمن أشقى الآخرين ؟ قال : الله ورسوله أعلم ، قال
الصفحه ٢٩٥ : الدعاء بدونها وهي الصلاة على محمّد وآل محمّد ، ولذلك ورد في العشرات من الروايات عن رسول الله
الصفحه ٣٠٨ : (٥).
وأخرج مسلم عن أبي
هريرة قال : زار النبيّ صلىاللهعليهوسلم قبر أمّه ، فبكى وأبكى من
الصفحه ٣٩٤ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أنا مدينة العلم ، وعليّ بابها ، فمن أراد العلم فليأته من بابه. ورواه
الصفحه ٤٢٤ : وهي البساط الذي تحته خمل محدثة. وعن جابر بن زيد أنه كان يكره الصلاة على كل شيء من الحيوان (٣).
وروي