الصفحه ١٤٥ : الرواية من أجل صناعة فضائل لعمر والتغطية على حوادث التجسّس على المسلمين والتي كشفها التاريخ ، هو الحديث
الصفحه ١٦٢ : أبا بكر رضي
الله عنه دخل عليها وعندها جاريتان ، في أيّام منى ، تدفّفان وتضربان ، والنبيّ
الصفحه ١٦٩ :
إلا
عمر » (١).
وروى الطبريّ في
تفسيره قال : « قال ابن زيد : لم يكن من المؤمنين أحد ممّن نصر إلا
الصفحه ٢٠٦ : من أجله وضعت الروايات السابقة ، حتّى تبرّر مواقف الصحابة كفعلة خالد تلك ، وغيرها من الأفعال التي
الصفحه ٢٢٣ : : « ناس من أمّتي عرضوا عليّ غزاة في سبيل الله » فهي تصف معاوية بالمجاهد.
ثمّ تقول الرواية : «
ملوكا على
الصفحه ٢٧٦ : قَضَيْتَ
وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) (٣).
ولا نستطيع أنْ نفهم
ذلك إلّا من رسول الله
الصفحه ٢٩١ : حاجته فقضاها له ، ثمّ قال له : ما ذكرت حاجتك حتّى كانت هذه الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فائتنا
الصفحه ٢٩٩ : : فوالله ما تفرّقنا ولا طال بنا الحديث حتّى دخل الرجل وكأنّه لم يكن به ضرّ قط (١).
وقد روى الحديث مجموعة من
الصفحه ٣٠٠ : الساعة. وقال : ما كانت لك من حاجة فأتنا ، ثمّ إنّ الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك
الصفحه ٣٣٩ : ». فلمّا مات قالت : يا أبتاه ، أجاب ربّاً دعاه ، يا أبتاه ، من جنة الفردوس مأواه ، يا أبتاه ، إلى
جبريل
الصفحه ٤١١ :
٢ ـ ثم إنّ القراءة
بالنصب هي أدلّ على المسح منها على الغسل ، وذلك أنّ آية الوضوء فيها جملتين
الصفحه ٤١٢ : نعليه وقدميه ، ثمّ أخذ كفّاً من ماء فصبّه على صلعته ، فرأيت الماء متحادراً على منكبيه ، ثمّ دخل المسجد
الصفحه ٤١٣ : ؟ قالوا : نعم ، لنفر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم عنده (٥).
١٦ ـ وروى في كنز
العمال عن ابن
الصفحه ٤٣١ : صاحب الهداية من الشافعي ، وقال العيني : إنّها المذكورة في الحاوي من كتبهم. الثالثة : وضعهما تحت السرّة
الصفحه ٤٣٥ : عبّاس ، أخبره أنّ ابن عبّاس أخبره :
أنّ رفع الصوت للذكر
حين ينصرف الناس من المكتوبة ، كان ذلك على عهد