الصفحه ١٧٦ : الواقع ، واقع النصر والتأييد من الله
تعالى ، فوضعت الأحاديث التي قلبت الحقائق وطمست نشوة النصر وأخفت دور
الصفحه ١٨٠ : بعد الإسلام ، فكان لابدّ من محاولة تغيير الواقع ، فقام الوضّاعون بخلق قصّة الغرانيق ، وسجود رسول الله
الصفحه ١٩٥ : موضوعيّة مختلفة ومقصودة من قبل واضعي الحديث ، ومن أجل تبرير ذلك الواقع ، كان ذلك الكمّ الهائل من الروايات
الصفحه ٢٠١ : على حقيقة الواقع آنذاك.
فمجموع الروايات يظهر
أنّه كان هناك صحابة من أصحاب التجارات الكبيرة ومن ذوي
الصفحه ٢٠٦ : الروايات التي تبيّن حقيقة الواقع في حياة رسول الله وبعده.
روى ابن سعد عن عليّ
بن يزيد أنّ عاتكة بنت زيد
الصفحه ٢٥٣ : ، ومن الصحاح والسنن ، ومن الواقع الموجود ، أنّهم جعلوا من رسول الله شخصيّة عاديّة ، بل إنّهم لم ينزّلوه
الصفحه ٣٤٧ : أريد بتقديمي هذا
عن الرؤيا وشرطها أنْ أخيف أحداً ، ولكنّ الواقع الذي نراه يوجب مراعاة كلّ الشروط
الصفحه ٣٩٧ : .
وهذا الواقع هو
المشاهد عند كلّ المخلوقات ، وهو ما يدلّ عليه العقل ويُستدلّ على صحّته من خلال النصوص
الصفحه ٤٠٩ : الوقت يتّهمون من يلتزم بالنصّ الشرعيّ ويعتقد بعصمة من عصمه الله تعالى ، يتّهمونه بالغلو ، هذا هو الواقع
الصفحه ٢٥١ : )
الآية. قال : نزلت في الأفجرين من قريش ، بني مخزوم وبني أمية فقطع الله دابرهم يوم بدر ، وأمّا بنو أميّة
الصفحه ٤٧١ : أربعا.
وأمّا من يقول بإنّ
الإجماع قد انعقد على أربع تكبيرات ، فإنّ هذا غير صحيح ، وذلك أنّ المسألة
الصفحه ٥٨ : ؛ لأنّ الحقّ دائماً يدمغ الباطل ، وأمّا الباطل فيذهب جفاء ، وأمّا ما ينفع الناس وهو من عند الله تعالى
الصفحه ١٢٧ : : « صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم إحدى صلاتي العشي ، إمّا الظهر وإمّا العصر ، فسلّم في ركعتين ، ثمّ
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوسلم كان إمّا بالوحي وإمّا بالاجتهاد ، وكذلك
تركه إنْ كان بالوحي فبالوحي وإلا فبالاجتهاد أيضاً ، وفيه
الصفحه ١٨٧ : ومقربيهم.
فصار الأمر عند
الفقهاء إمّا أنْ يحرّموا شرب نبيذ الخمر وبالتالي تفسيق العديد من الصحابة ، وإمّا