الصفحه ٣٧٣ : * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ
رَحْمَةً مِّنْ
الصفحه ٣٧٧ : : من أحد الكتابين ، هما كتابان يمحو الله ما يشاء من أحدهما ، ويثبت ، وعنده أمّ الكتاب ، أي جملة الكتاب
الصفحه ٣٩٢ : ، وأومأ بيده إلى منكب عليّ رضي الله عنه فقال : أنت الهادي يا عليّ ، بك يهتدي المهتدون من بعدي
الصفحه ٤٢١ :
منها
، لم تصحّ صلاته ، وإذا أوجبناه ، لم يجب كشف القدمين والركبتين ، وفي الكفّين قولان للشافعي
الصفحه ٤٢٢ : غير الجبهة ، وأنّ من سجد على كور العمامة لم يسجد معها على شيء من جبهته لم تجزه صلاته (٥).
ج ـ روى
الصفحه ٤٣٧ :
وقال في بداية
المجتهد ونهاية المقتصد : اختلفوا في التسليم من الصلاة ، فقال الجمهور بوجوبه ، وقال
الصفحه ٤٤٦ : سمع ذلك من رسول الله (١).
وأخرج الدارقطني ، والحاكم
، والبيهقي ، عن أبي هريرة قال : كان رسول الله
الصفحه ٤٤٧ : الرحيم ، حكاه عن أبي جعفر الهاشميّ ، ومثله في الجامع الكافي وغيره من كتب العترة.
وقد ذهب جماعة من أهل
الصفحه ٤٤٩ : صفين ، وقتل يومئذ سنة سبع وثلاثين من الهجرة (٢).
ونأتي إلى موضوع
الشهادة بالولاية لأمير المؤمنين علىّ
الصفحه ٤٥٧ : كما أمره الله (٤).
وقال في فتح الباري
شرح صحيح البخاري : وطلاق السنّة أنْ يطلّقها طاهراً من غير جماع
الصفحه ٤٧٧ : وولايتهم ونصرتهم والبراءة من أعدائهم وغير ذلك من النصوص وفي شتّى المجالات.
ومنها أيضا : دراسة
واقع
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لقول أحد من الناس » (٢).
وروى ابن كثير في البداية
والنهاية أنّه يقال لابن عمر : « إنّ أباك كان
الصفحه ٨٨ : ، وحرص على ذلك أشدّ الحرص ، بل إنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لهم : جهّزوا جيش أسامه ، لعن الله من
الصفحه ١١٥ : وفي حضرته.
ويقول الله تعالى في
سورة القصص : ( يَا مُوسَىٰ أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ
الصفحه ١٤٣ : الكندي أنّ عمر بن الخطاب كان يعس بالمدينة من الليل ، فسمع صوت رجل في بيت يتغنى ، فتسوّر عليه ، فوجد عنده