الصفحه ٣١٦ : انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ
وَرْدَةً كَالدِّهَانِ ) (١). فوقف الشاب وخنقته العبرة وجعل يقول : ويحي من يوم
الصفحه ٣١٩ : في بيتي ، فنزل جبريل فقال : يا محمّد إنّ أمّتك تقتل ابنك هذا من بعدك ، فأومأ بيده إلى الحسين ، فبكى
الصفحه ٣٢٤ : مساجد ، المسجد الحرام ، ومسجد الرسول صلىاللهعليهوسلم ، ومسجد الأقصى (١).
هذا الحديث استنبط
منه علما
الصفحه ٣٢٧ : بأمر ويقوم بمخالفته.
فقد كان يذهب إلى
مسجد قباء خارج المدينة المنورة ، راكباً وماشياً ، بل وأكثر من
الصفحه ٣٤٨ : مصلحة يهتدي بها أو مضرّة يحذر منها ، وتكذّب كثيراً لئلا يعتمد عليها كلّ الاعتماد (١).
والرؤيا التي من
الصفحه ٣٦٢ : في
الدرّ المنثور : أخرج عبد الرزاق وابن جرير من طريق معمّر ، عن قتادة في قوله : ( وَلَا تَقُولُوا
الصفحه ٣٦٦ : ) ، فلقد أقرّ عدد كبير من علماء العامّة
أنّ معنى ناظرة هو منتظرة ، أي منتظرة للثواب والحساب (١).
وقال
الصفحه ٣٦٩ : نستمر في سرد الأدلّة على إمكان الرجعة وحصولها.
١ ـ من المقطوع به
عند كل المسلمين أنّ سيّدنا عيسى
الصفحه ٣٨٣ :
وهكذا فإنّ التقيّة
أمر مشروع ومقرّر من شرعنا الحنيف ، وهي ليست عيباً أو شينا يشنّع به على شيعة
الصفحه ٣٨٧ : أمّتي ما كان في بني إسرائيل حذو النعل بالنعل ، والقذّة
بالقذة ، وإنّ الثاني عشر من ولدي يغيب حتّى لا يرى
الصفحه ٣٨٨ :
روى القرطبيّ في
تفسيره قال : فبروج الفلك اثنا عشر برجا مشيّدة من الرفع ، وهي الكواكب العظام
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوسلم طرفه إليها فقال : حبيبتي فاطمة ، ما الذي يبكيك ؟ فقالت : أخشى الضيعة من بعدك ، فقال : يا حبيبتي
الصفحه ٣٩٧ : الطبيعيّة أنّه معصوم في نفسه ، وعاصم لهم من الوقوع في المحظورات ، وعاصم لهم من النوائب والشدائد ، كالطفل
الصفحه ٤١٤ : الله صلىاللهعليهوسلم بال في سباطة بني فلان ، فقال : يا مغيرة ، معك ماء قال نعم ، إدواة من ما
الصفحه ٤١٩ :
٣ ـ وإليك مجموعة من
الروايات الصحيحة من كتب العامّة وصحاحهم ، تشير إلى وجوب أنْ يكون السجود على