الصفحه ٢٤ : العوام بشكل ربّما لا يرضي الله تعالى ، ولا يرضي رسول الله ولا أئمّة الهدى من أهل البيت عليهم الصلاة
الصفحه ٢٨ :
وروي عن الإمام جعفر
بن محمّد الصادق عليهالسلام قال : « إنّما الشيعة من لا يعدو سمعه صوته ، ولا
الصفحه ٣٣ : الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ
تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ
الصفحه ٣٨ : فَعَسَى الله أَن
يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا أَسَرُّوا فِي
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو المستغرب والمستهجن من قبل أولئك ، فما بالك بسنّة رسول الله اليوم خصوصاً في بلاد مثل بلادنا وفي
الصفحه ٦٢ :
الذي
استمرّ أكثر من سبعين عاماً ، وكذلك رسالته إلى الأمصار بإيذاءِ وقتل أهل البيت وأتباعهم
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث ، فتحاكما إلى السلطان وإلى القضاة ، أيحلّ ذلك
الصفحه ٨١ : وعثمان وعبد الرحمن بن عوف كانوا من أغنياء المسلمين ، وكانوا يضعون كل أموالهم بين يدي رسول الله
الصفحه ٨٣ : فعلوا هذا بنبيهم وهو يدعوهم إلى الله ؟ فأنزل الله تبارك وتعالى ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ
الصفحه ٩٤ :
يطمسوا
حقيقة معيّنة ولأسباب واضحة ، من أجل أنْ يبرّروا أفعال معاوية وغيره من الصحابة للتغطيّة على
الصفحه ١٠٩ : التي منحها الله تعالى له وأقرها ؟. هل أنّ البخاري هو أفضل من رسول الله بحيث إنّنا نجوّز النقصان والعجز
الصفحه ١١٤ : منّي الجهد ، ثمّ أرسلني فقال : إقرأ ، قلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطّني الثانية حتّى بلغ منّي الجهد
الصفحه ١٢١ :
طويل
عن عائشة عندما نزل عليه الأمين جبرئيل في الغار ، من جملته أنّ رسول الله
الصفحه ١٥١ : عمر : فقد
اتَّفق العلماء المتكلّمون في شرح الحديث على أنَّه من دلائل فقه عمر وفضائله ، ودقيق نظره
الصفحه ١٥٢ :
فتجدّد
له الحزن عليه ، ويحتمل أنْ يكون انضاف إلى ذلك ما فات في معتقده من الخير الذي كان يحصل لو