الصفحه ٢١٠ : ، فلمّا خاف عمر بن الخطاب على نفسه من أن يصل الدور إليه ويفضحه نبيّ الله ، فعل ما فعل حتّى يتوقف رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : ، ولم يكن هناك مجال بأنْ ينسوه ، فالقائل واللاعن رسول الله ، وأنّى لرسول الله أنْ يقوم بذلك من نفسه
الصفحه ٢٤٣ : (٣).
__________________
(١)
آل عمران : ١٢٨.
(٢)
الدر المنثور ٢ : ٧١.
(٣)
المصدر نفسه ٢ : ٧١.
الصفحه ٢٥٦ : تعالى نفسه الزكيّة ، وكذلك ظهور دور بارز لعدد من المراجع العظام والعلماء وضّحوا معالم طرق مذهب أهل البيت
الصفحه ٢٦٨ : ء في هذه الحالة هم الشيطان أو النفس أو الهوى أو الدنيا.
فإذا أدّى الصلاة
مسلم بقصد الرياء للناس وكسب
الصفحه ٢٧٢ : أمريكا مثلا ؟.
فالفعل هو نفس الفعل
، لا يختلف وإنّما الاختلاف هو في وجود الإذن فيه من الله بقصد التقرّب
الصفحه ٢٧٣ : التفاعل مع العمل بصورة شديدة التأثير على النفس والروح ، تعزّز درجة القرب من الله تعالى.
فقد روى الحاكم
الصفحه ٢٧٥ : إنسان مؤمن ، فالفعل هو نفس الفعل ، هذا ذبح وذاك ذبح ، ولكنّه بالإذن الإلهي صار الفعل الأوّل قربة لله
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي : والذي نفسي بيده ، لولا أنْ تقول طوائف من أمّتي فيك ما قالت النصارى في المسيح لقلت اليوم
الصفحه ٣٠١ : خير من دفنت في
الترب أعظمه
فطاب من طيبهنّ
القاع والأكم
نفسي الفداء لقبر
أنت
الصفحه ٣٠٩ : ، فوالذي نفسي بيده ، لا يسلّم عليهم مسلم إلى يوم القيامة إلا ردّوا عليهالسلام ، يعني شهداء أحد (٤).
وقال
الصفحه ٣١٢ : وَمَن
يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا
__________________
(١)
نفس المصدر السابق.
الصفحه ٣١٣ : ، فإنّهم يطعنون فيه ، وفي
نفس الوقت يحسدون أصحابه عليه.
قال تعالى في سورة
النساء : ( أَمْ
يَحْسُدُونَ
الصفحه ٣١٤ : فهمهم لماهيّة البكاء ومعناه ومدى أثره على النفس ، ودلالته على حبّ الله تعالى والقرب منه ، خصوصاً إذا كان
الصفحه ٣١٧ : بولايتهم ونصرتهم ، وحالة خاصّة من الطاعة لله ولرسوله ليس لها نظير ، ويكون تأثيرها على النفس المؤمنة عظيم