الصفحه ٩٧ : نفسه عليهالسلام ساقي الناس على الحوض
__________________
(١)
الجامع الصغير ٢ : ١٧٧ ، المستدرك على
الصفحه ١١٤ : : « زمّلوني زمّلوني » فزمّلوه حتّى ذهب عنه الروع. قال لخديجة : « أي خديجة ، ما لي ، لقد خشيت على نفسي
الصفحه ١١٩ : المتناقضات ، فبينما تجد حديثاً يأمر بأمر ما ، تجد في نفس الصفحة ما يخالفه ، واعتبروا كلّ المتناقضات أنّها منه
الصفحه ١٢٢ : .
(٢)
المصدر نفسه ٤ : ١٨٨.
الصفحه ١٣٢ : ، ولا يشقَّ عليه ما جرى وتطيب نفسه ،
__________________
(١)
أنظر صحيح البخاري ١ : ١٤٧ ، ١٥٧ ، ٢٢٧
الصفحه ١٤٧ : الله صلىاللهعليهوسلم : والذي نفسي بيده ، ما لقيك الشيطان قط سالكاً فجّا إلا سلك فجّا غير فجّك
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
والعبارة هي : والذي
نفسي بيده ، ما لقيك الشيطان قط سالكاً فجّاً إلا سلك فجّاً غير فجّك
الصفحه ١٦١ : (٢).
ومقصود الرواية هو
إظهار مدى حرص أبي بكر على حفظ الشريعة والالتزام بأحكامها وآدابها ، وفي نفس الوقت تظهر
الصفحه ١٦٣ : من نفسه صخرة قويّة شامخة للدفاع عن رسول الله ومنزلته ومقامه ، وأحبّ أنْ أضيف هذه الرواية فقط مذكّراً
الصفحه ١٦٥ : : أنّ النبيّ كان كاشفا ساقيه ، ومرّة كان كاشفاً عن فخذيه ، ومرّة هو وعائشة في مرط واحد ، ومرّة أصلح نفسه
الصفحه ١٦٧ : مخالفته
لرأي عمر بن الخطاب وأخذه الفداء من أسرى بدر وعدم قتله لهم في نفس الوقت الذي كان فيه عمر بن الخطاب
الصفحه ١٧٦ : وعلمائهم عندما يخصّصون أبواباً في كتبهم في موافقات عمر لربّه ، وكذلك عمر نفسه عندما يدّعي ويقول : وافقت
الصفحه ١٩٢ :
ومن
نكث فإنّما ينكث على نفسه » (١).
وروى ابن عساكر وابن
حجر في الإصابة وابن الأثير من طريق
الصفحه ١٩٦ : ء ، فصاروا يكيلون التهم له من كلّ صوب ، ويلصقون أفعالهم باتّهام النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بفعل نفس
الصفحه ٢٠٤ : زوجة مالك بن نويرة ذلك الصحابي الجليل الذي قتله خالد بن الوليد ثمّ في نفس اليوم نزا على زوجته قبل أن