الصفحه ٤٣٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ولم تكن من سنّته قاموا بتثبيتها ووضع الأحاديث ، ممّا يحوّلها من قول
الصفحه ٤٣١ : ، وذكر في عقد الجواهر وشرح الموطّأ أنّه قول أصحاب مالك المدنيين.
وأمّا الإمام
الشافعيّ فعنه أيضاً ثلاث
الصفحه ٤٤٠ : ، يدلّ على أنّه كما قلنا أمراً مستحدثا ، وكذلك قول نافع في الرواية يؤيّد ما ذهبنا إليه.
وإليك أخي
الصفحه ٤٤٨ : ومشاهده ، أو من مصدر موثوق قطعيّ ، بحيث إنّك لو شهدت بشيء بناءً على قول الموثوق تكون الشهادة هنا كالحضور
الصفحه ٤٥٠ : بن حميد ، وابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه ، في قوله : ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّـهُ )
الآية
الصفحه ٤٥٥ : لأحكام القرآن عند قوله تعالى فطلقوهنّ لعدتهنّ قال : ولا خلاف أنّه يؤمر بالطلاق وقت الطهر ، فيجب أنْ يكون
الصفحه ٤٦٢ : عباس تحليلها ، وتبع ابن عبّاس على القول بها أصحابه من أهل مكّة ، وأهل اليمن ، ورووا أنّ ابن عبّاس كان
الصفحه ٤٦٦ : عثمان : من هذا ؟ فقالوا : عليّ فقال :
ألم تعلم أنّي قد نهيت عن هذا. قال : بلى ، ولكن لم أكن لأدع قول
الصفحه ٤٦٩ : : وذهب جماعة من الأئمَّة إلى جواز الجمع في الحضر للحاجة لمن لا يتَّخذه عادة ، وهو قول ابن سيرين ، وأشهب
الصفحه ٤٧٤ : ، حتّى جمعهم وتشاوروا في ذلك (٢).
وقال الشوكاني في نيل
الأوطار ، في قوله « كان رسول الله