الصفحه ١٧١ :
لرسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هي المقصودة في مضمون (الكتاب الذي سبق)
الوارد قوله تعالى
الصفحه ١٧٤ :
أمعنوا
في التيه وأوغلوا في الجهل وتسكّعوا في تفسير قوله تعالى : ( مَا
كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَكُونَ
الصفحه ١٨٠ : وحدهم.
وأصل قضيّة الغرانيق
والمدخل الذي دخل منه المجرمون إليها ، هو تفسير قوله تعالى في سورة الحج
الصفحه ١٨٣ : المسلم عن دينه وعقيدته.
ولذلك فإنّه من
المقطوع به أنّه لا يجوز تفسير قوله تعالى : ( وَمَا أَرْسَلْنَا
الصفحه ١٨٦ : بَأْسَ بِهِ » (١).
قال السندي : قوله : «
إذا طبخ الطلاء على الثلث " يريد على أنْ يبقى منه الثلث
الصفحه ١٨٨ : القول بالتحريم ليس لعدم الدليل ، بل لأنّ ذلك يستلزم تفسيق كبار الصحابة !!
ثمّ قام بعد ذلك مركز
وضع
الصفحه ١٨٩ : حتّى يسكر منه ، ولا يحدّ من شرب نبيذاً مسكراً حتى يسكره . فقيل لبعض من قال هذا القول : كيف خالفت ما روي
الصفحه ١٩٢ : الوليد هو الذي نزل في حقّه قوله
تعالى ( أَفَمَن
كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا ) (٤). والمؤمن في
الصفحه ٢٠٠ : قوله تعالى ( وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ )
فدعاه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقرأها عليه
الصفحه ٢٠٧ : يدَ لامس ، فقال : غَرِّبها [أي طلِّقها]
، قال : أخاف أن تتبَعَها نفسي ، قال : فاستمتع بها (٢)
وقوله
الصفحه ٢٠٩ : تلك البراءة.
قال السيوطي في الدر
المنثور : أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن السدي في قوله تعالى
الصفحه ٢١٣ : (٢).
قال ابن حجر في فتح
الباري : قوله : « جاءت امرأة من الأنصار إلى النبي
__________________
(١)
صحيح
الصفحه ٢٣١ : في سورة
لقمان : ( وَفِصَالُهُ
فِي عَامَيْنِ ) (٢).
وروي في الحديث
الصحيح قول الرسول الأكرم محمّد
الصفحه ٢٣٢ : . وكان من قولها لأختها : يا أخيّة لا تحزني ، فوالله ما كشف فرجي أحد قطُّ غيره. قال : فشب الغلام بعد
الصفحه ٢٣٧ : رضيّ الله عنهما في قوله ( قَاتَلَهُمُ اللَّـهُ )
(٥) قال : لعنهم الله ، وكل شيء في القرآن قتل فهو لعن