الصفحه ٧٥ : للرسالة في عصر الغيبة.
وقد روي عن الإمام
المهديّ عجّل الله تعالى فرجه الشريف قوله المشهور : « وأمّا
الصفحه ٩٢ : .
(٢)
أنظر قول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فيها في صحيح البخاري
٤ : ١٨٣ ، سنن الترمذي ٥ : ٣٢٦ ، مسند أحمد
الصفحه ٩٩ :
«
عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في قوله : ( فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ
فَإِنَّا مِنْهُم
الصفحه ١١٨ : وعلى أهل بيته وهو قوله تعالى في سورة الأحزاب : ( إِنَّ الله وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ
الصفحه ١١٩ : وهو منها براء ، ثمّ بعد ذلك تركوا قوله وفعله وتقريره واتّبعوا غيره في عشرات المسائل ، ولا زالوا
الصفحه ١٢٩ : حضرها ، كقوله صلّى بنا رسول الله ، أو صلّينا مع رسول الله ، ثمّ وصفه الحادثة وصف المشاهد يردُّ قول
الصفحه ١٣٢ : ، ثمّ صلّى بعدها المغرب ». ورواه البخاري في صحيحه في أكثر من موضع في كتاب الأذان باب قول الرجل ما صلّينا
الصفحه ١٤٩ : ، وفي كتاب المغازي ، باب مرض النبيّ ووفاته ، وفي كتاب المرضى ، باب قول المريض قوموا عنّي ، وفي كتاب
الصفحه ١٥٤ : يستفهموه عن هذا الذي أراده وابحثوا معه في كونه الأولى أولا.
وفي قوله في الرواية
الثانية : (فاختصموا فمنهم
الصفحه ١٥٦ : رواية (ثمّ لغط القوم وتكلّموا فلم أفهم قوله بعد كلّهم). وفي رواية (فكبرَّ النَّاس وضجُّوا). فقلت لأبي
الصفحه ١٥٨ : ءة اللسان في القول وحدّته ، وشدّة السطوة على المستضعفين وخشونة الجانب في معاملتهم). وهذه خصلة كان يشتهر بها
الصفحه ١٦٠ : البخاري : «قوله : (إلّا سلك فجّاً غير فجّك) فيه فضيلة عظيمة لعمر تقتضي أنّ الشيطان لا سبيل له عليه ، لا
الصفحه ١٦٧ : .
فعند قراءتك في
تفاسير أهل السنّة والجماعة ومن صحاحهم ومسانيدهم لتفسير قوله تعالى في سورة الأنفال
الصفحه ١٦٩ : الْأَرْضِ ) إلى قوله ( فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالًا طَيِّبًا )
قال : فلقي النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧٠ : بالآية التالية وهي قوله تعالى في سورة الأنفال : ( وَمَا كَانَ الله لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا