الصفحه ٣٨٢ :
صحيح
إلا وأصله في القرآن ، فقيل : يا أبا محمّد ، قوله : رأس العقل بعد الإيمان المداراة ، أين
الصفحه ٣٨٧ : ، وهي التي أقسم الله تعالى بها في القرآن الكريم في عدّة آيات منها : قوله تعالى في سورة البروج
الصفحه ٤١١ : في
جامع البيان في تأويل قوله تعالى ( وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ) قال : روى عن داود بن أبي
الصفحه ٤٣٨ : المكتوبة (١).
التأمين بعد الفاتحة في الصلاة :
التأمين : وهو قول
آمين بعد قراءة الفاتحة في الصلاة ، وهو
الصفحه ٤٤١ : يتأوّل الحديث الأول بأنْ يقال : إنّ معنى قوله : فإذا أمّن فأمّنوا ، أي إذا بلغ موضع التأمين ، وقد قيل
الصفحه ٤٥٧ :
عباس في قوله : ( فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ )
يقول : لا يطلّقها وهي حائض ، ولا في طهر قد جامعها فيه
الصفحه ٤٥٨ : : وفي قوله : حتّى تطهر ، ثمّ تحيض ، ثمّ تطهر ، دليل على أنّه لا يطلّق إلا في الطهر الثاني دون الأوّل
الصفحه ٤٧٠ : ظاهر قول ابن عبَّاس : « أَرَادَ أَنْ لا
يُحْرِجَ أُمَّتَهُ » فلم يعلِّله بمرض ولا غيره (١).
وقال في
الصفحه ١٦ :
ونردّد ونقول قوله
تعالى في سورة آل عمران : ( رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي
الصفحه ٢٨ : أَلسِنَتَكُمْ وَكُفّوها
عَنِ الفُضُولِ وَقُبْحِ القَوْلِ » (٤).
__________________
(١)
مشكاة الأنوار ، ١٢٥
الصفحه ٣٠ : لَهُمُ الْبُشْرَىٰ فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ
الصفحه ٣١ : شركاً من حبائل غرور وقول زور ، قد حمل الكتاب على آرائه ، وعطف الحقّ على أهوائه ، يؤمن من العظائم
الصفحه ٤٠ : تعالى في سورة البقرة : ( وَمِنَ
النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ
الصفحه ٥٦ : الإماميّة في كلّ يوم ، وهو ما يتعلّق بالشرك ، والتوسّل ، والبكاء وقول (عليه السلام) للأئمّة ، ووجوب الصلاة
الصفحه ٧٤ : الإيمان زمانا ثمّ يسلبه وقد كان الزبير منهم » (١).
وروى عن أبي الحسن عليهالسلام في قوله : ( وَهُوَ