الصفحه ٤٣٠ : أحاديث وضع اليدين في الصلاة ما لفظه : فهذه الآثار قد وردت برواية القاسم عن مالك قال : تركُه أحبّ إليّ
الصفحه ١٥١ :
النَّبيُّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم به.
فقيل : أراد أن ينصَّ
على الخلافة في إنسان معيَّن ، لئلّا
الصفحه ١٥٤ : صلىاللهعليهوسلم كان إمّا بالوحي وإمّا بالاجتهاد ، وكذلك
تركه إنْ كان بالوحي فبالوحي وإلا فبالاجتهاد أيضاً ، وفيه
الصفحه ١٥٠ : تغيير شيء من الأحكام الشَّرعيَّة في حال صحَّته ، وحال مرضه ، ومعصوم من ترك بيان ما أمر ببيانه ، وتبليغ
الصفحه ٣٨١ :
وابن
أبي حاتم وابن مردويه والحاكم وصحّحه ، والبيهقي في الدلائل ، من طريق أبي عبيدة بن محمّد بن
الصفحه ٤٠٨ :
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي
مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَىٰ نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا
الصفحه ٤١٢ : الغسلتين مسحتين وترك المسحتين . وأخرج ابن جرير وابن المنذر عن قتادة. مثله (٢).
٩ ـ روى أبو داود في
سننه
الصفحه ١٥٥ : الاجتهاد على العلماء.
وفي تركه صلىاللهعليهوسلم الإنكار على عمر إشارة إلى تصويبه رأيه ، وأشار بقوله
الصفحه ٤٣٦ :
جملتهم
يؤكدون على التسليمة الواحدة :
قال النووي في
الأذكار النووية : والواجب تسليمة واحدة
الصفحه ٤٤٢ : معاوية بن أبي سفيان وعمد إلى أعظم آية في القرآن الكريم فأنكرها ووضع قواعد إزالتها من الفاتحة ، بل من
الصفحه ١٤٩ : (١).
وروى مسلم في صحيحه
في كتاب الوصية باب ترك الوصيّة لمن ليس له شيء يوصي فيه ، وكرّرها أكثر من مرّة عن ابن
الصفحه ١٤٨ : )
(١).
وسبب نزول هذه الآية
وهو كما ذكره البخاري في صحيحه ، في كتاب الاعتصام بالكتاب والسنّة ، عن ابن أبي مليكة
الصفحه ٢٠٩ :
وقد
اشتهر عن الخلفاء والولاة كثير من القصص والحكايات ، فمنهم من ترك شؤون الدولة وتخصّص في حبّ
الصفحه ٤٧٠ : ظاهر قول ابن عبَّاس : « أَرَادَ أَنْ لا
يُحْرِجَ أُمَّتَهُ » فلم يعلِّله بمرض ولا غيره (١).
وقال في
الصفحه ٤٨٣ : الصدوق ، تصحيح وتعليق : علي أكبر غفاري ، منشورات جماعة المدرسين في الحوزة العلمية ، قم ـ إيران ، طبع سنة