الصفحه ١٩٧ : حسناء من أحسن الناس ، قال : « فكان
بعض القوم يتقدّم حتّى يكون في الصف الأوّل لئلا يراها ، ويستأخر بعضهم
الصفحه ٢٠١ :
إنّ
الآية تبيّن مواقيت الصلاة ، فالطرف الأوّل صلاة الفجر ، والثاني صلاة الظهرين ، وزلفاً من الليل
الصفحه ٢٠٤ : الأذان رمز الإسلام ، وأن يأتوه بكلّ من لم يجب داعي الإسلام ، وإنْ امتنع أن يقتلوه حسب الميزان الأول من
الصفحه ٢٢٧ : أو ردّه بالإضافة إلى أسباب أخرى ، ولكنّ هذين السببين هما الأهم طبعاً بعد السبب الأوّل والأساسي وهو
الصفحه ٢٢٩ : المهاجرات الاُوَل وهي من أفضل أَيَامَى قريش ، فلمّا أنزل الله تعالى في كتابه في زيد بن حارثة ما أنزل فقال
الصفحه ٢٤٨ : القيامة (٢).
فركب مسلم من الحديث
الأول وهذا الحديث فضيلة لمعاوية ، ولم يورد له غير ذلك
الصفحه ٢٥٣ : سيّد الأولين والآخرين وحبيب ربّ العالمين والحمد لله.
خلاصة نداءات القلب والعقل لإعادة دراسة
التاريخ
الصفحه ٢٦٣ : : ( قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظُرُوا )
(٢). والفاء في الآية الأولى للتعقيب ، وثمّ في الثانية تدلّ
الصفحه ٢٦٨ : قال : قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا جمع الله الأوّلين والآخرين ببقيع واحد ينفدهم البصر ويسمعهم
الصفحه ٢٧٠ : منه في شيء ، من قاتلهم كان أولى بالله منهم. قالوا : يا رسول الله ، ما سيماهم ؟ قال : « التحليق
الصفحه ٢٧١ : عليهالسلام : من أشقى الأولين ؟ قال : عاقر الناقة
، قال : فمن أشقى الآخرين ؟ قال : الله ورسوله أعلم ، قال
الصفحه ٢٧٢ : الأمر الإلهي هو ضرورة شرعيّة وعقليّة ، ولكنّ النظرة الأولى هي وجود الإذن الإلهي فيه وفي أدائه حتّى يصحّ
الصفحه ٢٧٤ : البخاري ومسلم وغيرهما مقتصرين على الشطر الأول منه (٢).
ولو رأى إنسان
إنساناً يطوف حول بيت لقيل : إنّه
الصفحه ٢٧٥ : إنسان مؤمن ، فالفعل هو نفس الفعل ، هذا ذبح وذاك ذبح ، ولكنّه بالإذن الإلهي صار الفعل الأوّل قربة لله
الصفحه ٢٧٦ :
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا الله وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن