الصفحه ٢٢٦ : الروايات ، والتي تطعن في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعصمته ومنزلته ، وقد ذكرنا قسماً
كبيراً منها
الصفحه ١١١ : صحة الأحاديث خصوصاً التي في صحيحي البخاري ومسلم هو أفضل من شخص رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٢ :
فإنّه
كان يقرّ ويعترف ويقول : ألهاني الصفق بالأسواق (١).
فقد روى البخاري في
صحيحه عن عبيد بن
الصفحه ٢٣٢ : سمعت الله تعالى يقول : ( وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ) (٢) وقال : ( وَفِصَالُهُ فِي
الصفحه ٢٨٧ : في تاريخ دمشق وغيره عن أبي جعفر محمد بن عليّ قال : نادى منادٍ من السماء يوم بدر يقال له : رضوان ، لا
الصفحه ٣٤٥ : ؟
لماذا هذا الترفّع
والتمنّع عن طاعة الله ورسوله ؟ لأنّ من لم يطع الله في أمر أوجبه على الناس وفرضه عليهم
الصفحه ١٤٤ : عوراتهم ، فإنّه من يطلب عورة أخيه المسلم هتك الله ستره وأبدى عورته ولو كان في جوف بيته » (٥).
وروى
الصفحه ٢٠٣ : فقط.
ومن الملاحظ في
الروايات أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يدرِ ماذا يفعل لحلّ مثل هذه
الصفحه ٢٧٤ :
وينفع
، فقال عمر : أعوذ بالله أنْ أعيش في قوم لست فيهم يا أبا حسن (١).
وروي في كنز العمال ورواه
الصفحه ٣٣١ : ء ، وفاء ومحبّة له ، ولرسول الله الذي بكى عليه قبل استشهاده ودعا إلى نصرته.
فقد روى ابن حجر في
الإصابة
الصفحه ٣٠ : عليهمالسلام ، حتّى يعيش في أمن وأمان وراحة بال وطمأنينة ، وهو العنوان الذي وعد الله تعالى به أولياءه المؤمنين
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو المستغرب والمستهجن من قبل أولئك ، فما بالك بسنّة رسول الله اليوم خصوصاً في بلاد مثل بلادنا وفي
الصفحه ٢٣٧ : رضيّ الله عنهما في قوله ( قَاتَلَهُمُ اللَّـهُ )
(٥) قال : لعنهم الله ، وكل شيء في القرآن قتل فهو لعن
الصفحه ٢٨٢ : ائتيني
بغسل ، فجئته بإناء فيه سدر فصفّيته له ، ثمّ جثا على مرفقة حشوها ليف وأنا أصبّ على رأسه ، فغسلها
الصفحه ٨٢ : الروايات أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خرج في ليلة وهو يربط حجرا على بطنه من شدة الجوع ، فلقيه أبو