الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم لا يجوز التشكيك فيه ولا البحث فيه أصلا ، فالفطرة والعقل والشرع يوجبون له العصمة الشاملة ؛ لأنّه
الصفحه ٢٩٢ : الإلهي المخصوص هي من شعائر الله ، وأنّ في تعظيم شعائر الله علامة كبيرة وإشارة واضحة على تقوى القلوب ، فقد
الصفحه ٣٣٠ : إليّ من حمر النعم. سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول له ، خلّفه في بعض مغازيه ، فقال له عليّ : يا
الصفحه ٢٣٩ : الله صلىاللهعليهوسلم يقول له وقد خلّفه في بعض مغازيه ، فقال
له عليّ : يا رسول الله! خلّفتني مع النسا
الصفحه ٤٠٨ : فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ ) (١).
إذن فلقد عصم الله
تعالى كلّ من حمل نوح عليهالسلام في سفينته ، وعصم
الصفحه ١٦٦ :
فقد روى أحمد في
المسند عن عائشة قالت : « استأذن أبو بكر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأنا معه
الصفحه ٣٤٩ : عنهما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أصبح وهو مهموم ، فقيل : ما لك يا رسول
الله ؟ فقال : إني رأيت في
الصفحه ١١٥ : بها ، بل كان يستأنس بالله في غار حراء ، فهل يمكن لهذا الإنسان العظيم أنْ يخاف وهو مع الله ؟.
يقول
الصفحه ٢٦٨ : والفضائل العظيمة.
إنّ الشرك هو أنْ
تجعل مع الله شريكاً في عبادة أو عمل بقصد التقرّب الى الله ، والشركا
الصفحه ٤١ : وَاللَّـهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام أنّه قال : « بينا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم آخذ بيدي ونحن نمشي في بعض سكك المدينة
، فمررنا
الصفحه ٣٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد وفاته ، وأنّ من زاره بعد وفاته فكأنّما زاره في حياته. وأنّه إن زاره عارفاً بحقّه وجبت له
الصفحه ١٧٨ :
لا
يجوز الاعتقاد به ، وهو شراكة عمر لرسول الله في الوحي ، وهذا لا يجوز ، ومن اعتقد به خرج من
الصفحه ٢٤١ :
وقال السيوطي في
الدرّ المنثور : أخرج ابن مردويه والبيهقي عن ابن عمر قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٥٠ :
المنابر كأنّهم القردة ، وأنزل الله في ذلك : ( وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا