الصفحه ٣٨٧ :
قال نعثل : فأين
مكانهم ؟
قال صلىاللهعليهوآلهوسلم : في الجنّة في درجتي .
قال : أشهد أنْ لا
الصفحه ٤٠٧ :
الاختلاف
في شأن العصمة ، فالأصل في العصمة كما بيّنا أنّها أمر جبليّ في الإنسان ، مفطور على
الصفحه ٦٣ :
لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ وَكَفَىٰ بِاللَّـهِ شَهِيدًا )
(١).
وقال تعالى في سورة
الصفحه ١٤١ : يعتبرها
أهل السنّة والجماعة من الروايات التي تحتوي على فضائل لعمر ابن الخطاب مع أن في ظاهرها طعناً صريحاً
الصفحه ٣٣٨ :
صفة
حجّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. وأيضاً في حاشية السندي على النسائي
في كتاب عشرة النسا
الصفحه ٢٩٠ : المسند والحاكم في المستدرك عن عثمان ابن حنيف : انّ رجلاً ضريرا أتى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال
الصفحه ٣٩٤ :
وروى الثعلبي في
التفسير ، عن أبي جعفر عليهالسلام حينما سئل عن الذي عنده علم الكتاب فقال : إنّما
الصفحه ١٢١ :
طويل
عن عائشة عندما نزل عليه الأمين جبرئيل في الغار ، من جملته أنّ رسول الله
الصفحه ١٥٤ : سفيان في هذا الحديث (فقالوا : ما شأنه يهجر ، استفهموه) وعن ابن سعد من طريق أخرى عن سعيد بن جبير (أنّ
الصفحه ١٩٤ :
روى البخاري في صحيحه
، ومسلم في صحيحه ، في كتاب الأشربة ، باب اباحة النبيذ الذي لم يشتد ولم يصر
الصفحه ٢٩١ :
مراراً
ثمّ قال : بعد أحسب أنّ فيها أن تشفّعني فيه قال ففعل الرجل فبرئ (١).
روى الطبراني في
الصفحه ٣٩٨ : سويّاً في حدود دائرة العصمة الإنسانيّة ، فلا يمكن لإنسان بعصمته الإنسانية والفطريّة أنْ يقتل ابنه أو
الصفحه ٤٠٩ :
والقضيّة في الحقيقة
هي أنّهم أنكروا العصمة لمن قرّر الشارع المقدّس أنّه معصوم ، وأوجبوها لمن هو
الصفحه ٤٧٦ : استقبال القبلة في الخلاء وفي نفس الصفحة حديث يشير إلى أنْ ابن عمر رأى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٠ :
قال عبيدالله : فكان
ابن عبّاس يقول : « إنّ الرزيّة كل الرزيّة ما حال بين رسول الله