الصفحه ٣٣٨ :
صفة
حجّة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم. وأيضاً في حاشية السندي على النسائي
في كتاب عشرة النسا
الصفحه ٢١٨ :
رواه
مسلم في الصحيح ... وأخرجه البخاري من وجه آخر (١).
١٠ ـ وروى البخاري في
صحيحه أيضا عن عائشة
الصفحه ١٦٢ : ، قال : فاذهبي » (١).
ورواه البخاري أيضا
في صحيحه ، في كتاب فضائل الصحابة ، باب مقدم النبيّ المدينة
الصفحه ١٦ : في هذه الأيّام بوجود العشرات من المحطّات الفضائية التي تنقل أفكار وعقائد وأحكام أهل البيت
الصفحه ١٦١ : » (٣).
وروى البخاري في
صحيحه ، في كتاب العيدين ، باب الحراب والدرق يوم
__________________
(١)
صحيح
الصفحه ١٣٤ : البخاري في صحيحه
في كتاب الغسل ، باب إذا ذكر في المسجد أنّه جنب ، عن أبي هريرة قال : « أقيمت الصلاة وعدلت
الصفحه ٣٣٧ : بَابُ مَا جَاءَ في إِنْذَارِ النّبيّ صلىاللهعليهوسلم قَوْمَه. يذكر فاطمه ويضيف عليهاالسلام.
كما
الصفحه ٣٥٩ : ويعترف به ويستسلم أمامه.
لقد كانت تجربتنا
خصبة ومثمرة في هذا الباب فلقد كان من أكثر أسباب استبصار
الصفحه ٨٩ : يقرأ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في صلاة العيد.
روى مسلم في صحيحه في
كتاب صلاة العيدين باب ما
الصفحه ٢٤٨ : إلى الشام أميراً ، كان يأكل في اليوم سبع مرات ، يجاء بقصعة فيها لحم كثير وبصل فيأكل منها ، ويأكل في
الصفحه ٤٤٠ : ، يدلّ على أنّه كما قلنا أمراً مستحدثا ، وكذلك قول نافع في الرواية يؤيّد ما ذهبنا إليه.
وإليك أخي
الصفحه ٤٣٩ : نافع : كان ابن عمر لا يدعه ، ويحضهم ، وسمعت منه في ذلك خيرا (٣).
لاحظوا عندما يقول
أمّن ابن الزبير
الصفحه ١٦٤ :
يقول
: يا نافع ! أتسمع ؟ فأقول نعم ؛ فمضى حتّى قلت له : لا ، فوضع يديه وأعاد راحلته إلى الطريق
الصفحه ١٦٨ : المنثور قال : « أخرج ابن المنذر وأبو الشيخ وابن مردويه من طريق نافع عن ابن عمر قال : اختلف الناس في أسارى
الصفحه ٤٤٦ :
قال السيوطي : وأخرج
الطبرانيّ في الأوسط ، والدارقطني ، والبيهقي عن نافع. أنّ ابن عمر إذا افتتح