الصفحه ٣٦١ : : فما لبث القاتل أنْ مات ، فحفر له أصحابه ، فأصبح وقد وضعته الأرض ، ثمّ عادوا فحفروا له ، فأصبح وقد
الصفحه ٣٧٠ : جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ * ثُمَّ بَعَثْنَاكُم
مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ
الصفحه ٣٨١ : عمّار ، عن أبيه قال : أخذ المشركون عمّار بن ياسر ، فلم يتركوه حتّى سبّ النبيّ وذكر آلهتهم بخير ، ثمّ
الصفحه ٤٥٧ : الله صلىاللهعليهوسلم ، فتغيّظ فيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثمّ قال : ليراجعها ، ثمّ
الصفحه ٤٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم قال : ليراجعها ، ثمّ يمسكها حتّى تطهر ، ثمّ تحيض فتطهر ، فإنْ بدا له
الصفحه ٤٧٣ : تقدّم ، قال : والذي نختار ما ثبت
عن عمر. ثمّ ساق بإسناد صحيح إلى سعيد بن المسيّب قال : كان التكبير
الصفحه ١٥ : انقلاب الموازين والمفاهيم ، ثمّ أعود للماضي وأربطه بالحاضر ، وأبيّن كيفيّة ارتقاء المستبصر ، وتدرجه في
الصفحه ٤٨ : هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثمّ عزم فجمعهم على أبيّ بن كعب ، ثمّ خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلّون
الصفحه ٦٠ : بحديقة فقلت : يا رسول الله ما أحسنها من حديقة ، قال : لك في الجنّة أحسن منها ، ثمّ مررت بأخرى فقلت : يا
الصفحه ٧٤ : الإيمان زمانا ثمّ يسلبه وقد كان الزبير منهم » (١).
وروى عن أبي الحسن عليهالسلام في قوله : ( وَهُوَ
الصفحه ٨٣ : ، ولكنّهم وقعوا في فخّ كبير عندما استشهدوا بالآية الشريفة نتطرق إليه في بحث لاحق من هذا الكتاب.
ثمّ هروب
الصفحه ٨٤ : فضمّني ضمّة وجدت منها ريح الموت ، ثمّ أدركه الموت فأرسلني ، فلحقت عمر بن الخطاب فقلت : ما بال الناس ؟ قال
الصفحه ٨٩ : الممكن نسيان يوم وفاة سيّد المرسلين وحبيب ربّ العالمين ؟.
ادّعاء ملازمة عمر لرسول الله :
ثمّ إنّني
الصفحه ٩٤ : ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : « قد اتاكم أخي ، ثمّ التفتت إلى
الكعبة فضربها بيده ، ثمّ قال : والذي
الصفحه ١٠٢ : الاعتراف ، ثمّ إنّا كنّا
نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله : أنْ لا ترغبوا عن آبائكم ، فإنّه كفر بكم أنْ ترغبوا