الصفحه ٢٢٨ : : أرضعيه تحرمي عليه !. قال : فمكثت سنة أو قريبا منها لا أحدّث به وهبته ، ثمّ لقيت القاسم فقلت له : لقد
الصفحه ٢٣٠ : كغيرها أيضاً تطعن في رسول الله وعصمته وأخلاقه ، وتعمل على صناعة فضائل لمن لا يستحقّها ، ثمّ إنّها والأخطر
الصفحه ٢٣٤ : لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونزلت الأوامر تمنع رسول الله من لعن أحد أو الدعاء عليه.
ثمّ
الصفحه ٢٣٥ : الآية ، ونكشف أسرارها الحقيقيّة ، ثمّ نتطرّق إلى الروايات التي تحوّل لعن رسول الله إلى فضائل للملعون
الصفحه ٢٣٨ : ، فإنّ الله
تعالى لعن أناس معيّنين ، ثمّ في آيات أخرى أخبر أنّه وكذلك الملائكة والناس أجمعين يلعنون فئة
الصفحه ٢٣٩ : تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ
وَأَنفُسَنَا وَأَنفُسَكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٢٤١ : سالمها الله ، غفّار غفر الله لها ، ثمّ خرّ ساجداً ، فلمّا قضى
الصلاة أقبل على الناس بوجهه فقال : أيّها
الصفحه ٢٤٤ : قطعاً من وضع الوضّاعين المفترين على الله تعالى ورسوله دفاعاً عن القوم المشركين والمنافقين.
ثمّ إنّ
الصفحه ٢٥٣ :
غضباناً
أو لعن من لا يستحقّ اللعن ، ثمّ إنّ اللعن والأذى من رسول الله طهارة وزكاة للملعون ومنقبة
الصفحه ٢٥٨ : : أقاتلهم حتّى يكونوا مثلنا ؟ فقال : أنفذ على رسلك حتّى تنزل بساحتهم ، ثمّ ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما
الصفحه ٢٦٢ : العنكبوت : ( قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ الله يُنشِئُ النَّشْأَةَ
الصفحه ٢٦٣ : : ( قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظُرُوا )
(٢). والفاء في الآية الأولى للتعقيب ، وثمّ في الثانية تدلّ
الصفحه ٢٦٨ : اليوم إلا خالصاً ، ثمّ قرأ ( إِلَّا عِبَادَ الله الْمُخْلَصِينَ )
(٢) وقرأ ( فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَا
الصفحه ٢٧٠ : الإلهي بطاعته وموالاته ، ثمّ بعد ذلك يحفظون القرآن ويصلّون ويصومون ، فكيف تقبل الطاعة مع الإصرار على
الصفحه ٢٧١ : ، وصام ، ثمّ لقي الله وهو مبغض لأهل بيت محمّد دخل النار.
قال الحاكم : هذا حديث
حسن صحيح على شرط مسلم