الصفحه ١٣٠ : ، وكان أوّل من استيقظ فلان ثمّ فلان ثمّ فلان ـ يسميهم أبو رجاء فنسى عوف ـ ثمّ عمر ابن الخطاب الرابع
الصفحه ٢٧٧ :
والهذيان وليست هذه المرة الأولى من عمر أو من هم على شاكلته من الصحابة.
فقد روى البخاري في
صحيحه عن ابن
الصفحه ٣٨٦ :
روى بن كثير في
البداية والنهاية قال : عن السفر الأوّل من التوراة في قصّة إبراهيم الخليل
الصفحه ٢٠٤ : الأذان رمز الإسلام ، وأن يأتوه بكلّ من لم يجب داعي الإسلام ، وإنْ امتنع أن يقتلوه حسب الميزان الأول من
الصفحه ٤٠٨ : ، ومنهم من ينكر عصمة أهل البيت عليهمالسلام ، ويجعلها في معاوية ويزيد ، ومنهم من يرفض تقرير الشرع إذا
الصفحه ١٨٤ :
الله
العظيم من قبل أهل السنّة والجماعة ، ولم يعنوا أنفسهم بالدفاع عن رسول الله
الصفحه ٢٠٩ : النساء وملاحقتهنّ ، ومنهم من اشتهر بألقاب عديدة كيزيد بن معاوية الماجن الفاجر الفاسق ، ومنهم من انفطر
الصفحه ٩٢ : العدد بهؤلاء العشرة واستثنى منه غيرهم ؟. وهل كان حديث العشرة معروفاً قبل عصر معاوية بن أبي سفيان أو أنّه
الصفحه ٢٤٦ :
قرئ
عنده ليس لك من الأمر شيء ، قال : بلى ، والله إنّ له من الأمر شيئاً وشيئاً وشيئاً ، وليس حيث
الصفحه ١٠٥ : على أحاديثهم ؟. لماذا جمعوا لقتال عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ؟. ولماذا قرّر معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ١٩٤ : مسكراً ، عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : ذكر للنبيّ صلىاللهعليهوسلم امرأة من العرب ، فأمر أبا أسيد
الصفحه ٢٣٨ :
بينما السبّ والشتم هو
استخدام ألفاظ وكلمات على سبيل التنقيص والذمّ من دون وجود مبرّر شرعيّ ، بل
الصفحه ٣٣٠ : ء أهلي (٢).
وقام معاوية بعد ذلك
بمنع نشر أيّ فضيلة لأمير المؤمنين عليهالسلام ، ومعاقبة كلّ من يخالف
الصفحه ٩٤ :
يطمسوا
حقيقة معيّنة ولأسباب واضحة ، من أجل أنْ يبرّروا أفعال معاوية وغيره من الصحابة للتغطيّة على
الصفحه ٣٣٢ : أوائلهم بعد الخلفاء معاوية بن أبي سفيان الذي عمل الكثير من أجل طمس حقيقة أهل البيت عليهمالسلام.
لأجل