الصفحه ٢١ : بالحزن والأسى لكثرة ما يعاين من عقليّات ونفسيّات غريبة ، متناقضة مع ما يعرفه عن حبّ المسلم للحقيقة
الصفحه ٢٤ : العوام بشكل ربّما لا يرضي الله تعالى ، ولا يرضي رسول الله ولا أئمّة الهدى من أهل البيت عليهم الصلاة
الصفحه ٢٨ :
وروي عن الإمام جعفر
بن محمّد الصادق عليهالسلام قال : « إنّما الشيعة من لا يعدو سمعه صوته ، ولا
الصفحه ٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو المستغرب والمستهجن من قبل أولئك ، فما بالك بسنّة رسول الله اليوم خصوصاً في بلاد مثل بلادنا وفي
الصفحه ٦٢ :
الذي
استمرّ أكثر من سبعين عاماً ، وكذلك رسالته إلى الأمصار بإيذاءِ وقتل أهل البيت وأتباعهم
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث ، فتحاكما إلى السلطان وإلى القضاة ، أيحلّ ذلك
الصفحه ٨١ : وعثمان وعبد الرحمن بن عوف كانوا من أغنياء المسلمين ، وكانوا يضعون كل أموالهم بين يدي رسول الله
الصفحه ٨٣ : فعلوا هذا بنبيهم وهو يدعوهم إلى الله ؟ فأنزل الله تبارك وتعالى ( لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ
الصفحه ١٠٣ : عن عائشة أنّها قالت : « كان فيما أنزل من القرآن : عشر رضعات معلومات يحرمن ثمّ نسخن بخمسٍ معلومات
الصفحه ١٠٩ : التي منحها الله تعالى له وأقرها ؟. هل أنّ البخاري هو أفضل من رسول الله بحيث إنّنا نجوّز النقصان والعجز
الصفحه ١١٤ : منّي الجهد ، ثمّ أرسلني فقال : إقرأ ، قلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطّني الثانية حتّى بلغ منّي الجهد
الصفحه ١٢١ :
طويل
عن عائشة عندما نزل عليه الأمين جبرئيل في الغار ، من جملته أنّ رسول الله
الصفحه ١٤٤ : ، فانطلقوا يؤمّونه ، حتّى إذا دنوا منه ، إذا باب مجاف على قوم لهم فيه أصوات مرتفعة.
فقال عمر وأخذ بيد
عبد
الصفحه ١٦٠ : أنّ ذلك يقتضي وجود العصمة ، إذ ليس فيه إلّا فرار الشيطان منه أنْ يشاركه في طريق يسلكها ، ولا يمنع ذلك
الصفحه ١٧٠ : بن الخطاب : فهوى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قال أبو بكر ولم يهو ما قلت ، فلمّا
كان من الغد