الصفحه ٧٣ : من دون أنْ يحقّق شروطها ، بل إنّ الواجب يفرض على المؤمن المستبصر الذي طالما عشق الحقيقة وسعى وراءها
الصفحه ٧٨ : التهم الظنيّة وغير الواقعية ، فإنّ ذلك سبباً رئيسياً لاستبصار الحقّ والحقيقة.
ومنها حبّ النبيّ
محمّد
الصفحه ٨٢ : الأموال بحاجة لأنْ يعمل عند يهوديّ لينضح الماء مقابل صحن صغير من التمر يسدّ فيه جوعه وجوع أهل بيت النبيّ
الصفحه ١٢٠ : ، وأنْ يجعلنا من المؤمنين المستقرّين في إيمانهم وعقيدتهم ، ولتعلم أخي الكريم أنّني لا أبالغ في كل ما ذكرت
الصفحه ١٦٤ : بعد ذلك تأمر عائشة الجاريتين بالخروج تكريماً لأبي بكر وخشية من أذيّته !.
ثم في الرواية
الثانية يضع
الصفحه ١٧٧ : لقضيّة الحجاب وكثير من تفاصيلها من خلال البحث ، وتبيّن لنا أنّها ليست كما يروّج لها البعض ، فهي لا تدخل
الصفحه ١٨١ : : « أخرج البزّار والطبراني وابن مردويه والضياء في المختارة بسند رجاله ثقات من طريق سعيد بن جبير ، عن ابن
الصفحه ١٩٣ :
وغيره
من الخلفاء الأمويين وولاتهم ، ولا أريد ذكرها خوفاً من الإطالة ، ولكن ما أريد بيانه هو أنّ
الصفحه ٢٠٣ : التمادي بشهواتهم وانتهاك أعراض المسلمين وبشكل شرعيّ ومبرّر ، وهذا لا يجوز لا شرعاً ولا عقلاً.
ثمّ من
الصفحه ٢٢٥ : مرّة أخرى أنّ اتّهام رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذه الطريقة والتنقيص من منزلته وعظمته والطعن في
الصفحه ٢٦٤ :
وكان
ذلك كلّه بتوفيق من الله تعالى ، الذي أذن لهؤلاء أنْ يسافروا ويصلّوا لتلك المقامات المقدّسة
الصفحه ٢٧٣ : العبرات (١).
وأمّا من قبّل حجراً
غير مأذون فيه بقصد التقرّب إلى الله تعالى ، فإنّ ذلك من الشرك ؛ ولذلك
الصفحه ٣١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فإليك عدداً من الروايات عن رسول الله تحثّ على زيارته بعد وفاته ، أذكر بعضاً منها على سبيل المثال
الصفحه ٣١٢ : عنه النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم السلام (١).
وهناك العشرات من
الروايات غير التي ذكرت ، لم أذكرها
الصفحه ٣٢٣ :
أفضل
الصلاة وأتمّ التسليم ، قال : من تذكّر مصابنا ، فبكى وأبكى ، لم تبك عينه يوم تبكي العيون