الصفحه ٢٥٤ : الحقيقة عندما وجّهنا الإمام
الصادق إلى أنْ ندعوا في الغيبة بهذا الدعاء : « اللهمّ عرّفني نفسك ، فإنّك إنْ
الصفحه ٢٣٥ : كلّها أمام
أصحاب العقول السليمة والأفكار المستنيرة حتّى يتميّز الخبيث من الطيب.
يقول تعالى في سورة
الصفحه ٢٤٦ : أنّه ليس له من هذا الأمر شيء ، إنّما الأمر فيه إلى الله أنْ يصيّر عليّاً عليهالسلام وصيّه وولي الأمر
الصفحه ٤٣٩ : والمتضاربة ، وهذا يدلّ على أنّها ليست من نبع النبوة ومعدن الرسالة.
إنّ التأمين بعد
قراءة الفاتحة في الصلاة
الصفحه ٤٣٢ : مأخوذ من فوز الكرام للشيخ محمد قائم السنديّ ، ودراهم الصرّة لمحمّد هاشم السندي (١).
وقال في بداية
الصفحه ٢٧٣ : العبرات (١).
وأمّا من قبّل حجراً
غير مأذون فيه بقصد التقرّب إلى الله تعالى ، فإنّ ذلك من الشرك ؛ ولذلك
الصفحه ٤٨١ : ـ لبنان ، طبع سنة ١٤١٥ هـ.
٢١
ـ تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي ، محمّد بن عبدالرحمن المباركفوري ، نشر
الصفحه ٣١١ :
فكأنّما
زارني في حياتي (١).
وأخرج البيهقي في
الشعب عن رجل من آل الخطّاب عن النبي
الصفحه ٤٤٥ :
الله الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ ) فقد ترك آية من كتاب الله (٢).
هذه مجموعة مختصرة من
روايات العامة تقرر
الصفحه ٣٣٥ : الأحاديث التي تحثّ على زيارته صلىاللهعليهوآلهوسلم والتوسّل به إلى الله ، ولقد قدّمنا الكثير من الأدلّة
الصفحه ٤٤١ :
لما
أمر المأموم بالتأمين عند الفراغ من أمّ الكتاب قبل أن يؤمّن الإمام ؛ لأنّ الإمام كما قال عليه
الصفحه ٣٩٦ : موهوب ، وإرادة شخصيّة قويّة نشاهدها من خلال الوقائع عند كلّ إنسان ، ولكنّها تختلف من إنسان إلى إنسان
الصفحه ٣١٠ : في الشعب وابن عساكر عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من حجّ فزار قبري بعد وفاتي
الصفحه ٣٣٧ : ء ، والحسن والحسين. انظر كتاب المغازي والسرايا ، وكتاب معرفة الصحابة.
وفي تحفة الأحوذي
وجدتها في كتاب الزهد
الصفحه ٣٠١ : منهم الشيخ أبو منصور الصبّاغ في كتابه الشامل الحكاية المشهورة عن العتبي قال : كنت جالساً عند قبر النبيّ