الصفحه ١٣١ :
شرح صحيح البخاري :
وقد اختلف العلماء ، هل
كان ذلك مرّة أو أكثر ، أعني نومهم عن صلاة الصبح ، فجزم
الصفحه ١٥٧ : والجماعة متحيّرون في شرح الحديث ومعرفة مضامينه ، بل إنّه في الحقيقة واضح وضوح الشمس في رابعة النهار أنّ
الصفحه ١٦٠ :
في
جميع أموره سالك طريق السداد خلاف ما يأمر به الشيطان » (١).
وقال في فتح الباري
شرح صحيح
الصفحه ٢٦٢ : في
فيض القدير في شرح الحديث : لأنّ السفر يظهر خبايا الطبائع وكوامن الأخلاق وخفايا السجايا ، إذ
الصفحه ٢٨٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : النظر إلى عليّ عبادة (٢).
وروى ابن أبي الحديد
في شرح النهج أنّ رسول الله
الصفحه ٤٢٤ : يَمْسَح الحصَى فإنّ الرحمةَ تواجههُ (١).
و ـ قال في فتح
الباري شرح صحيح البخاري : روى سعيد بن منصور ، عن
الصفحه ٤٣٨ : (٢).
وذكر النووي في شرح
مسلم ، عند قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام
الصفحه ٤٧٠ : عون المعبود
شرح سنن أبي داود عند كلامه « أراد أن لا يحرج أمّته » وقال ابن المنذر : ولا معنى لحمل الأمر
الصفحه ٤٩ :
__________________
(١)
تهذيب الأحكام ٣ : ٧٠ ، وأنظر ما أورده المعنزلي عن أمير المؤمنين عليهالسلام في شرح نهج البلاغة ١٢ : ٢٨٣
الصفحه ٥٤ : ، والخير العميم.
زيادة المعرفة لزيادة اليقين :
__________________
(١)
صحيح مسلم ١ : ٨٦.
(٢)
شرح نهج
الصفحه ٨١ : وغيرها.
(٢)
أنظر شرح نهج البلاغة ٩ : ٢٣٠ ، الطبقات الكبرى ٧ : ٤٢٣ ، الجرح والتعديل ٩ : ٣١٦.
(٣)
أنظر
الصفحه ١١٣ : شيبة ٧ : ٤٢٤.
(٢)
صحيح البخاري ١ : ٣ ـ ٤ ، ٦ : ٨٨ ، صحيح مسلم ١ : ٩٧ ـ ٩٨ ، وأنظر شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٣٢ : شرح
صحيح مسلم : « وإنَّما حلف النَّبيُّ صلىاللهعليهوسلم تطييباً لقلب عمر فإنَّه شقَّ عليه تأخير
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : دعوهنّ فإنّهنّ خير منكم » (٢).
وانظر يا أخي المؤمن
ماذا يقول النووي في شرحه لصحيح مسلم
الصفحه ١٥٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم ولا جواز وقوع الغلط عليه حاشا وكلّا.
وقد تقدّم شرح حديث
ابن عبّاس في أواخر