الصفحه ٢٧٥ : ، ولكنّك عندما تقوم بها بالنظر إلى تحقّق الإذن الإلهي فيها تصبح تلك الأعمال والأفعال من الشعائر ووسائل
الصفحه ٢٨٦ :
أمّا بالنسبة لقدسيّة
الأشياء فسأذكر بعض الأمثلة مع الأدلّة ، وأوّلها القرآن الكريم كتاب الله
الصفحه ٣٤٩ : تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ
فَتْحًا قَرِيبًا ) (٣).
روى السيوطي في الدرّ
المنثور قال : أخرج ابن
الصفحه ٣٧٨ : ، وتطيل عمره ، وكذلك هناك أمور إذا فعلها تنقص من عمره ، وتقلّل رزقه ، وهذا ما تشير إليه الآية والأحاديث
الصفحه ٤٦٥ : خصوصاً بعد دلالة القرآن القطعية على حلية المتعة وكذا فإنّ الروايات التي تؤكّد أنّ المنع جاء من عمر بن
الصفحه ٣٥ : سيهلكون ، أقول : قال رسول الله ، ويقولون : قال أبو بكر وعمر » (١).
ولقد حذّر القرآن
الكريم والحديث
الصفحه ١١٨ : للعالمين.
ويكفيك للتدليل على
عظمته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الأمر الإلهي في القرآن العظيم
بالصلاة عليه
الصفحه ١٤٧ : عمر على رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعنده نساء من قريش يكلمنه ويستكثرنه ،
عالية أصواتهنّ ، فلمّا
الصفحه ٢٤٠ :
وحسيناً
فقال : اللهمّ ، هؤلاء أهلي (١).
وكما لعن الله تعالى
في القرآن الكريم ، فقد لعن رسول
الصفحه ٢٤٥ : الظَّالِمِينَ ) (١).
ويقول تعالى في سورة
هود : ( أَلَا
لَعْنَةُ الله عَلَى الظَّالِمِينَ ) (٢).
فالقرآن
الصفحه ٢٤٩ : ، فهكذا يفعل علماء السلاطين دوماً ، يقلبون الحقّ باطلا والباطل حقّاً.
روى البخاري ومسلم
وغيرهما من
الصفحه ٣٣٨ : ء ، باب حبّ الرجل بعض نسائه أكثر من بعض.
كما وردت في صحيح
البخاري في أكثر من مرّه في حقّ عليّ وفاطمة
الصفحه ٣٦٢ : الله حتى تمنيت أنْ يكون ذلك مبتدأ إسلامي. قال : ونزل القرآن : ( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَن يَقْتُلَ
الصفحه ٣٦٦ : ) ، فلقد أقرّ عدد كبير من علماء العامّة
أنّ معنى ناظرة هو منتظرة ، أي منتظرة للثواب والحساب (١).
وقال
الصفحه ٣٨٣ :
المذكور هو أمر إلهي منصوص عليه في القرآن الكريم والحديث النبويّ عند كلّ طوائف المسلمين ، وهو ما عرف من