الصفحه ٢٩٣ :
عصاه
أفضل من رسول الله ، لأن رسول الله قد توفاه الله تعالى وذهب فلا يُنتفعُ به بينما عصاه لازالت
الصفحه ٦٧ : « حسين مني وأنا من حسين ، أحب الله من أحب حسينا » (٢).
إذن فهذه هي المعادلة
، أنّ من قدّم حبّاً لله
الصفحه ١٠١ : العالمين. ولكن كنّا نصطدم بحقائق كثيرة تبيّن عكس هذا الواقع. فقد شهد العديد من الصحابة ضياع وفقدان العديد
الصفحه ١٤١ :
لنسائه
، ومنها دخول الغناء والرقص ومزامير الشيطان في بيته ، ومنها هروب الشيطان من عمر وعدم هروبه
الصفحه ٣٨٠ :
٢ ـ وقال تعالى في
سورة آل عمران : ( لَّا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن
الصفحه ١٠٧ : والجماعة بعد القرآن ، وعند مطالعتنا للحديث تعجّبنا من ذلك وتساءلنا : هل يجوز من رسول الله ذلك الفعل أو تلك
الصفحه ١٢٢ :
وكما ترى أخي الكريم
فإنّ القرآن الكريم يقرّر إرادة الله تعالى في شيء ما ، ويأتي البخاري وغيره
الصفحه ١٨٢ : يتناقض مع القرآن الكريم وآياته لا يجوز القبول به ، بل نعتقد أنّه من وضع البشر الذين أخذوا على عاتقهم
الصفحه ١٨٧ : والثلاثة ، فإذا خفت السكر فدع » !! وإذا ثبت الإحلال من هؤلاء الكبار من الصحابة فالقول بالتحريم يرجع إلى
الصفحه ٣٧٤ : في
سورة الأنبياء : ( وَحَرَامٌ عَلَىٰ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ) (٤) وهي من
الصفحه ٤٣ : الإسلام إلا اسمه ومن القرآن إلا رسمه.
إنّ كلّ ما ذكرت ، وأكثر
من ذلك يعيشه المؤمن المستبصر مع ثلّة قليلة
الصفحه ١٢٨ : شخصيّة الرسول بالصورة التي تخالف القرآن الكريم ، وهي شخصيّة الرسول الذي ينسى ولا يدرى كم صلّى وشخصيّة
الصفحه ١٧٧ : لقضيّة الحجاب وكثير من تفاصيلها من خلال البحث ، وتبيّن لنا أنّها ليست كما يروّج لها البعض ، فهي لا تدخل
الصفحه ٢٢٢ : القرآن وأحكام الخلوة ، ممّا يؤكّد بأنّ هذه الرواية موضوعة من قبل الكذّابين المفترين على رسول الله
الصفحه ٢٣٨ :
بينما السبّ والشتم هو
استخدام ألفاظ وكلمات على سبيل التنقيص والذمّ من دون وجود مبرّر شرعيّ ، بل