الصفحه ٣٢٥ : : سمعت أبا سعيد وذكرت عنده الصلاة في الطور فقال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا ينبغي للمصلّي أنْ
الصفحه ٤٣٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه فعل ذلك.
وقال الشوكاني في نيل
الأوطار : وقد استدلّ صاحب البحر
الصفحه ٢٦٩ : منه كلّ تلك الطاعات.
وهذا كفعل الخوارج
الذين خرجوا على أعظم شعيرة من شعائر الله تعالى بعد رسول الله
الصفحه ١٦٠ : البخاري : «قوله : (إلّا سلك فجّاً غير فجّك) فيه فضيلة عظيمة لعمر تقتضي أنّ الشيطان لا سبيل له عليه ، لا
الصفحه ١٠٤ : ومع الوقت تبيّن لنا أنّ ذلك كلّه كان مجرّد مشاعر وكلام نظري ، لا وجود له في واقعنا ، ولا يوجد له أي
الصفحه ٣٠٣ : الْكَافِرِينَ ) (٤) » (٥).
وكما ترى فقد طلب
رسول الله من المسلمين أنْ يتوسّلوا به وبأهل بيته ، وتوسّل
الصفحه ٣٢٢ :
وروى النسائي وغيره
عن أنس أنّ فاطمة عليهاالسلام بكت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين
الصفحه ٤١٧ : الإماميّة لا يخالف قول رسول الله أو فعله أو تقريره ، بل إنّه هو الحقّ (١).
٢ ـ من بعض آراء علماء العامّة
الصفحه ٤١٥ : الله عنه قال : كنت أرى أنّ باطن القدمين أحقّ بالمسح من ظاهرهما ، حتّى رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : استحبابها ، وأعدّ الثواب العظيم عليها ، لأنّ المقصود منها طاعة الله تعالى ، وطاعة رسول الله
الصفحه ٦ : ........................ ٨٩
معارضة عمر وجرأته على رسول الله ..................... ٩٠
رضاعة الكبير أم خلل في التاريخ
الصفحه ٢٩٠ :
المنافقين : ( وَإِذَا
قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّـهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ
الصفحه ٣١٣ :
إِنَّ الله غَفُورٌ شَكُورٌ )
(١).
وكذلك فعل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد دعا وبأمر
الصفحه ٤١٠ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام هو الحقّ ، فهم
الصفحه ٣٥٦ : ازداد عددنا من حيث النوعيّة والكمّ بفضل الله تعالى ، وببركة رؤيا الرسول محمّد والأئمّة عليهم الصلاة