الصفحه ٤١٤ :
ماء
فرش على قدميه وهو منتعل (١).
١٧ ـ روى الطبراني في
الكبير ، عن المغيرة بن شعبة : أنّ رسول
الصفحه ٢٢٢ : المسلمين ، وهو ما يستحيل على رسول الله أنْ يفعله ، وقد نهى الله تعالى عن ذلك ، وقد قال
الصفحه ٢٠٣ : فقط.
ومن الملاحظ في
الروايات أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم يدرِ ماذا يفعل لحلّ مثل هذه
الصفحه ٣٤٣ :
وعلى ذلك فإنّه لا
يقال إنّهم عليهمالسلام أموات ، بل إنّ رسول الله حيّ وهو أفضل
منهم ، وهم أفضل
الصفحه ١٧١ : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان من أهل الدنيا الذين يبتغون عرضها ، حاشاه
الصفحه ٣٠٩ :
حوله.
ورواه أبو داود والنسائي وغيرهم (١).
وأخرج مسلم ، عن
عائشة أنها قالت : كان رسول الله
الصفحه ٢٣٣ : يقبل العقل والشرع أنْ يجيز رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذلك ؟ وهل يسمح أحد من الناس بأنْ تكشف
الصفحه ٢١٧ : العديد من الصحابة كانوا يقومون بذلك الفعل.
٨ ـ وروى أنّ رسول
الله كان يقسم بين نسائه ، فقصد أنْ طلق
الصفحه ٨٠ : الجنّة ، فلم يقم أحد سوى أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ، ثمّ إنّ رسول الله
الصفحه ٤٦٧ : ء ، وفعل ذلك رسولنا الأكرم محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكذلك الصحابة ، إلا أنّه وبعد وفاة رسول الله
الصفحه ٢١٨ : صلىاللهعليهوسلم تبتغي بذلك رضا رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٢).
وممّا يفهم من
الروايتين أعلاه ، أنّ الرسول
الصفحه ٢٤٨ : : فذهبت فدعوته له ، فقيل : إنّه
يأكل. فأتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت : إنه يأكل. فقال : اذهب
الصفحه ٤٧٠ : عذر يحاول أنْ يقول لنا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الذي لا ينطق ولا يشرّع عن الهوى ، قد فعل
الصفحه ٢٥٠ : ابن مردويه ، عن
الحسين بن عليّ رضي الله عنهما أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أصبح وهو مهموم ، فقيل
الصفحه ١٦٦ : جماعة الناس : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لعائشة : ألا أستحي ممّن تستحي منه
الملائكة