الصفحه ٨٩ : يقرأ في صلاة العيدين عن عبيد اللهِ بن عبدِ اللهِ : أن عمر بن الخطاب سأل أبا واقد الليثي : ما
كان يقرأ
الصفحه ٣٨١ : العَشيرةِ ثُمَّ أذِنَ لهُ فألاَنَ لهُ القولَ ، فلمَّا خرجَ قلتُ لهُ : يا
رسولَ اللهِ قلتُ لهُ ما قلتَ ثُمَّ
الصفحه ١٧٢ : عمير : « أنّ أبا موسى الأشعري استأذن على عمر بن الخطاب فلم يؤذن له ، وكأنّه كان مشغولاً ، فرجع أبو موسى
الصفحه ٢٤٣ :
القصوى
أنْ تدخّلت دوائر وأجهزة وضع الحديث والافتراء على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقامت
الصفحه ٤٥٣ : أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ) على رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم غدير خمّ ، في عليّ بن أبي طالب
الصفحه ١٢٣ : أبي هريرة ، بينما رسول الله ينسى آيات القرآن (٢)
وينسى عدد ركعات الصلاة (٣) وينسى أنّه جنب (٤) وينسى
الصفحه ٤٦٢ :
رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، فلم ينهنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد ذلك عنها ، ولم ينزل من
الصفحه ١٩١ : .
روى أحمد في مسنده عن
عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثمّ أتينا
الصفحه ٣٢٩ :
فطرنا
عليه ، فإنّه حدّد لنا وجهتنا في من نحبّ ومن نبغض ، فكان حبّ رسول الله وأهل بيته الطاهرين
الصفحه ٤٥٨ :
وروى مسلم ، في صحيحه
، في كتاب الطلاق ، عن ابن عمر ؛ أنّه طلق امرأته وهي حائض في عهد رسول الله
الصفحه ١٤١ : من بيت رسول الله ، ومنها حادثة الإفك المصطنعة ، وحادثة الإفك الحقيقية وغيرها مما يتعلق بالعنوان
الصفحه ٤٦٩ : رجل (١).
وروى أحمد في مسنده ،
عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس قال : صلّيت مع رسول الله
الصفحه ٣٩٠ :
وروى ابن جرير وغيره
عن عليّ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا بني عبد المطلب ! ... إنّي
الصفحه ٣٢١ : حتّى خرجت نفسه. قال : فوضعه ،
وبكى. قال : فقلت : تبكي يا رسول الله ، وأنت تنهي عن البكاء. قال : إنّي لم
الصفحه ٤٣٩ : لم يكن معروفا في العهد النبويّ ، ولا أمر رسول الله به ، بل إنّها مسألة استحدثت بعد رسول الله