الصفحه ٥٠ :
فعلها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أفسنة رسول الله تتّبع أم سنّة عمر
بن الخطّاب » (١).
وروى
الصفحه ٢٠٩ : رسول الله بأنّه طاهر المولد هو براءة أمام الناس فقط ، بل إنّه أيضاً دليل على كثرة من لم يكونوا يملكون
الصفحه ٣٨٥ : (٣).
وأورد المنّاوي في
فيض القدير عن ابن مسعود قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ عدة الخلفا
الصفحه ٢٢٣ : ذلك فضائل لمعاوية بن أبي سفيان وتستبيح له المحرمات ، فكما يحقّ لرسول الله أنْ يختلي بالأجنبيّة وينام
الصفحه ١٤٢ : طبيعيّ ومألوف.
ثمّ الملاحظة الأخطر
أنّ عمر في الحديث كان يطلب من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أنْ
الصفحه ١٥٧ :
وبسبب الصراخ والصياح
ورفع الصوت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا زال أهل السنّة
الصفحه ٢٤٠ :
وحسيناً
فقال : اللهمّ ، هؤلاء أهلي (١).
وكما لعن الله تعالى
في القرآن الكريم ، فقد لعن رسول
الصفحه ٣١٠ : مؤمنين ، وإنّا إنْ شاء الله بكم لاحقون. ويقرأ آية الكرسي ، وسورة الإخلاص (١).
وأمّا زيارة قبر رسول
الله
الصفحه ١٧٨ : الحقيقة هي أنّ عمر بن الخطاب هو الذي اختلف مع القرآن الكريم ومع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عندما
الصفحه ٣٣٠ : رسول الله ! خلفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أما ترضى أنْ تكون منّي
الصفحه ٢٢٨ : الله ، والله إنّي
لأرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم قالت : فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم أرضعيه
الصفحه ٢٣٠ : صلىاللهعليهوسلم أن يدخل عليهن بتلك الرضاعة أحدٌ من
الناس ، وقلنَ : والله ما نرى الذي أمَرَ به رسول الله
الصفحه ٢١٤ :
طريق حمّاد بن سلمة عن ثابت عن أنس : أنّ امرأة كان في عقلها شيء قالت : يا رسول الله إنّ لي إليك حاجة
الصفحه ٦١ : وسبيت نساؤه ، ويستطيع القارئ العزيز أن يراجع بحثنا سبيل المستبصرين تحت عنوان : اغتيال رسول الله ، وبحث
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّ عليّا مع القرآن والقرآن مع عليّ ؟. ماهي حقيقة جمع القرآن ؟. ولماذا يتّهم المسلمون رسول الله