الصفحه ١٣٨ : والوصف على نفسك ، فهل تقبله على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ؟.
هل يجوز في حقّ الرسول أنْ ينسى
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم في بيتي ، وإنّه ليتعشى وفي يده عرق ، فدخلت
، فقالت : يا رسول الله ، إنّي خرجت لبعض حاجتي ، فقال لي
الصفحه ١٣٣ : استنباط الأحكام بناء على ذلك التبرير ، ولا يلفت النظر نهائيّاً إلى شخص رسول الله وعصمته وأدبه وخلقه ، بل
الصفحه ١٢٠ : بيّنتها الأحاديث الواردة من طرق أهل البيت عليهمالسلام.
هل يجوز في حقّ الرسول أنْ ينسى كتاب الله
تعالى
الصفحه ١٢٦ : بترك فريضة أنزلها الله » (٢).
هل يجوز في حقّ الرسول أنْ ينسى في صلاته ؟
لقد تعلمنا منذ صغرنا
أنّ
الصفحه ١٤٧ : الحجاب. قال عمر : فأنت يا رسول الله كنت أحقّ أنْ يهبن ، ثمّ قال : أي عدوّات أنفسهنّ ، أتهبنني ولا تهبن
الصفحه ٣٣٤ : منه ، وأنّه ليس ورعاً منهم في الدين ، بل حتّى يبعدوا المسلمين عن رسول الله وأهل بيته ، وعن ذكر فضائلهم
الصفحه ٢٣٩ :
ومن
سبّني فقد سبّ الله (١).
ولذلك فإنّه حين أمر
معاوية سعد بن أبي وقاص أنْ يسبّ عليّاً
الصفحه ٤٦٤ :
خطب
الناس فقال : إنّ القرآن هو القرآن ، وإنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو الرسول ، وإنّهما
الصفحه ٣١٩ : محمّد بن عبيد ، ثنا شراحيل بن مدرك ، عن عبد الله بن نجى ، عن أبيه : أنّه سار مع عليّ وكان صاحب مطهّرته
الصفحه ١٩٣ : شاربي النبيذ أن يضعوا روايات تتهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بشرب نبيذ الخمر ، فهكذا يفعلون برسول
الصفحه ٣٢٠ : (٢).
وأيضاً بكى رسول الله
على أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب سلام الله عليه ، قبل أن تحلّ به المصائب ، وقبل أن
الصفحه ١٦٩ : أحبّ الغنائم إلا عمر بن الخطاب ، جعل لا يلقى أسيراً إلا ضرب عنقه ، وقال : يا رسول الله ما لنا وللغنائم
الصفحه ٢١٣ : صحاح ومسانيد المسلمين وسيرهم ، ننتقل الآن إلى ما وضعوه زوراً وبهتاناً من روايات تتّهم رسول الله
الصفحه ١٧٣ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على حدّ زعم صنّاع الحديث الذين
يقدّمون عمر بن الخطاب على رسول