الصفحه ١٩٩ : : أظنّ. قال : ادخل. فدخل فنزل القرآن : ( وَأَقِمِ
الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ
الصفحه ٢٠٢ : الروايات. فالقرآن حثّ على حفظ الأعراض وصيانتها ، وحرّم التعدي على أعراض الناس ، وحرّم إشاعة الفاحشة بين
الصفحه ٢٠٦ : .
وكان مالك يعتقد
بإمامة وخلافة أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام طبقاً لآيات القرآن الكريم
الصفحه ٢٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أنْ يطلقهما ، بل ثبت طلاقه لحفصة ثمّ مراجعتها (٢) ، فكيف هنا أجازوا أن تكون الأمور عكس القرآن
الصفحه ٢٢٢ : القرآن وأحكام الخلوة ، ممّا يؤكّد بأنّ هذه الرواية موضوعة من قبل الكذّابين المفترين على رسول الله
الصفحه ٢٢٣ :
الرواية فيها تعدٍّ وتطاول على شخص رسول الله وأخلاقه ، ومخالفة واضحة للقرآن وآياته ، بينما تصنع في مقابل
الصفحه ٢٣٠ : المسائل التي تحمل اتّهامات باطلة ضدّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهي كغيرها أيضاً تتناقض مع القرآن
الصفحه ٢٣٧ : رضيّ الله عنهما في قوله ( قَاتَلَهُمُ اللَّـهُ )
(٥) قال : لعنهم الله ، وكل شيء في القرآن قتل فهو لعن
الصفحه ٢٣٨ : موجباته الشرعيّة ، والتي قرّرها القرآن الكريم والسنّة النبوية ، وأوجبه في مواقف عديدة.
بينما لو تأمّلنا
الصفحه ٢٤٠ :
وحسيناً
فقال : اللهمّ ، هؤلاء أهلي (١).
وكما لعن الله تعالى
في القرآن الكريم ، فقد لعن رسول
الصفحه ٢٤٥ : الظَّالِمِينَ ) (١).
ويقول تعالى في سورة
هود : ( أَلَا
لَعْنَةُ الله عَلَى الظَّالِمِينَ ) (٢).
فالقرآن
الصفحه ٢٤٩ : الملعونة في القرآن أنّها بني أميّة وبني الحكم.
فقد قال السيوطي في
الدرّ المنثور : أخرج ابن جرير ، عن سهل
الصفحه ٢٧٥ : المطلوب.
وقد جاء الإذن الإلهي
لأداء شعائر الإسلام في القرآن الكريم ، فمثلاً عندما
الصفحه ٢٧٨ : القرآن ، حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قرِّبوا يكتب لكم النبي
الصفحه ٢٨٦ :
أمّا بالنسبة لقدسيّة
الأشياء فسأذكر بعض الأمثلة مع الأدلّة ، وأوّلها القرآن الكريم كتاب الله