الصفحه ١٥٩ :
فإلى معرفة الأسباب وإنّها لكثيرة
أنهاها المحبّ الطبري في الرياض النضرة(١) إلى تسعة عشر يمكن
إرجاع
الصفحه ٩٧ : فيما بحثت ـ حتى الآن ـ ثلاثة عشر موقفاً صارماً حضراً وسفراً فعشرة منها في الحضر وثلاثة في السفر كانت
الصفحه ٣٥٢ : أنّه ربّما
كان يطوي المراحل فلا يقيم بمكان ولا يلوي على شيء فدخل المدينة في الثالث والعشرين أو تاليه
الصفحه ٢٠٨ :
وذكر المحبّ الطبري في الرياض النضرة في
الطعن الثاني عشر : «ان أصحاب رسول الله
الصفحه ١١٧ : دنيوياً ؟! وستأتي شواهد تؤكد على ذلك في عملية الشورى.
ثوابت أهل البيت ومنهم ابن عباس :
ليس بخاف على
الصفحه ١٠٧ : الشعر إلى
عدة شعراء قاربوا العشرة سيأتي ذكرهم مع المصادر في الحلقة الثالثة في احتجاجات ابن عباس مع عمر
الصفحه ٢٥٦ :
٦ ـ وذكر الثقفي في تاريخه عن عبد الملك
ابن أخي أبي ذر ـ وذكر حديث أبي ذر بالشام ثمّ جلبه إلى
الصفحه ٣٤٥ :
خامساً : إمارة الموسم
حوصر عثمان في داره من جراء تلك الأزمات
الّتي أحاقت بالمسلمين بسبب سياسته
الصفحه ١٨٧ : إليه ، والفساد الّذي تورطت فيه»(١).
أقول : وهذا فيما يراه طه حسين ويراه
غيره من بني قومه ، ولكن الرأي
الصفحه ٢٥٤ :
قال : فألحق بحرم الله فأكون فيه ؟ قال
: لا ، قال : فالكوفة أرض بها أصحاب رسول الله
الصفحه ١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قبل أن تغرب شمسه كما لا تتفق مع بيعة أبي بكر في المسجد فإنها كانت في اليوم الثاني وهي دون الثماني
الصفحه ٣٤٤ : فيها الحصار من بعد صلاة العيد في ١٠ ذي الحجة وحتى يوم ١٨ يوم قتل عثمان.
ز ـ وورد في المحبر ممّن صلّى
الصفحه ٢٦٠ : . فهو من المنهزمين في يوم أحد ولم يعد إلّا بعد ثلاثة أيام ذكر الرازي في تفسير قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٢٣١ :
وروى ابن أبي شيبة في المصنف بسنده عن
عمرو بن دينار قال : «لمّا ذكروا من شأن عثمان الّذي ذكروا
الصفحه ١٩ : الرواسب ورجعت إلى ما قبل ذلك التاريخ ، فلا تعدم ـ وأنت الباحث ـ الشواهد على ذلك.
فمثلاً في غزوة الطائف