الصفحه ١٣٨ :
ولا نيأس في سلوك هذا الطريق الوعر
الشاق من نتائج مرضية ، وإن كانت أقلام المؤرخين باللجلجة الخرسا
الصفحه ١٦٣ : عائشة
أغلظت لعثمان وأغلظ لها وقال : وما أنتِ وهذا ، إنما أمرتِ أن تقرّي في بيتك ، فقال قوم مثل قوله
الصفحه ١٩٣ : الله برضاه.
فأغضب عثمان ذلك وأحفظه»(٢).
قال اليعقوبي : «وبلغ عثمان أن أبا ذر
يقعد في مجلس رسول الله
الصفحه ١٩٥ : : «فكتب معاوية الى عثمان
فيه ، فكتب عثمان إلى معاوية : أمّا بعد فاحمل جُندباً إليَّ على أغلظ مركب وأوعره
الصفحه ٢٠٧ : رواية أبي هلال العسكري في كتابه
الأوائل انّها قالت له : «إنّك بريء من صاحب هذه الحجرات. فقال عثمان : من
الصفحه ٢١٥ : ظلم ابن أبي سرح.
وعرفنا ثمة أناس من أهل المدينة أيّدوا
عائشة في استنكارها فعل عثمان مع أهل العراق
الصفحه ٢٤١ :
سابعاً ـ أبو موسى الأشعري :
روى البلاذري في فتوح البلدان : «انّ
عمر أوصى القائم بالخلافة بتولية
الصفحه ٢٦٩ : ؟ فما تفقدون من حقوقكم شيئاً ؟ فلم لا أصنع في الفضل ما أحببت ؟ فلِمَ كنت إماماً إذاً ؟ ألا وإن من أعجب
الصفحه ٢٨٢ :
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: (ما بال أحدكم يؤذي أخاه في الأمر ...)(١)
، وكأن المهاجرين لم يسمع
الصفحه ٢٨٧ :
ولايتهم عمر في ذلك على قريش وهو منهم ،
أمّا عثمان فهو الأوهن من عمر عند الناس ، لكنه الأكثر شدة مع
الصفحه ٣٣٩ : فتياه تلك قال له رجل من بلجهيم
: «ما هذه الفتيا الّتي تفشغت ـ انتشرت ـ في الناس : إنّ من طاف بالبيت فقد
الصفحه ٣٥٨ : شرعية في الأحكام ................................... ٣٣٥
رابعاً : مواقف إصلاحية
الصفحه ٨٧ : دلالة عميقة تعتمل في صدر كلّ منهما ، تكاد تطغى على ما يقال في سبب ذلك إلى التفاوت بينهما سنّاً ومكانة
الصفحه ١٦٠ : الله قتلتَ رجلاً يصلي وصبيته صغيرة وآخر من ذمة رسول الله (صلعم) ما في الحقّ تركك.
قال : فعجبت لعثمان
الصفحه ١٦٥ : نصلي معه أربعاً(١).
ذكر البلاذري في حديث له عن ابن عمر قال
: «صليت مع رسول الله صلّى الله عليه (وآله