الصفحه ٢٧٧ : ، فما خير العيش بعد هذا. فضرب عثمان في صدره وقال : ما يدخلك في كلامنا ؟
فقال عليّ : إنّي والله في شغل
الصفحه ٢٨٩ :
من قتل الكافر منهم
كما يحقد على من عاب عليه من نصحه في عميته مع قومه الأحياء حتى تمنى لو بيده
الصفحه ٢٩٦ : .
ألا فما تفقدون من حقّكم ؟ والله ما
قصّرت في بلوغ ما كان يبلغ مَن كان قبلي ، ومن لم تكونوا تختلفون عليه
الصفحه ٣٠٨ : بأفريقية زمن عثمان»(١)
، وهو أقدم نص ومصدر وصلت نسخته إلينا يمكن الرجوع إليه في المقام.
٢ ـ كتاب الطبقات
الصفحه ٣٢٢ : علينا وقد وقع ما وقع ، فكتب إليه أن استخلف على أفريقية رجلاً ممن ترضى ويرضون واقسم الخمس الّذي نفلتك في
الصفحه ٣٣٠ :
عمر إلى مروان ففشاها
وحرّقها مخافة أن يكون في شيء من ذلك اختلاف لما نسخ عثمان (رحمهالله
الصفحه ٣٤١ : قبل أن
تفعل ؟
قال : فهب لي صمتاً حتى ترى رأيي»(١).
٣ ـ كبرياء معاوية في عتابه
وأعتداد ابن عباس في
الصفحه ٣٥٥ : ........................................................................ ١١
مواقف العباس في تلك
الفترة ............................................................. ٢٨
الصفحه ٢٣ : من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا : لا قال : هل عندك يا عمر من علم
الصفحه ٣٧ : يقول بخلاف
قول عامة المسلمين ، يتخذكم لجأ ، فتكونوا حصنه المنيع ، وخطبه البديع فأما دخلتم فيما دخل فيه
الصفحه ٤١ : : بل خاصة لبعضهم الذين قرنهم الله
بنفسه ورسوله في غير آية من القرآن.
قال : من هم ؟
قال : أولهم
الصفحه ٨١ :
٢ ـ عن عمر إنّه قال له : «والله إنك
لأصبح فتياننا وجهاً ، وأحسنهم عقلاً ، وأفقههم في كتاب الله
الصفحه ٨٨ :
قلت : قرأت (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ
الصفحه ١٠٥ : وقالوا : ارجع بالناس فإنّه بلاء وفناء.
فقال عمر : يا بن عباس اخرج في الناس
فقل : إنّ أمير المؤمنين يقول
الصفحه ١٣٣ : (١).
وذهب الدكتور أحمد صبحي إلى أنّ عبد
الرحمن قد بنى اختياره على قاعدة غير معروفة في الشرع ، إذ قرن سيرة