الصفحه ٧٧ : في تقوية أواصر تلك العلاقة مع عمر ، يستحوذ على شعوره بتبادل المودة ليتسنى له أن يقول لذلك الخليفة
الصفحه ٧٩ :
وكم قرأنا من شواهد في تسديد الإمام عليهالسلام لعمر حين يكون في
المسجد وتحدث حادثة لم يعرف عمر
الصفحه ٨٥ :
مثله ؟ فقال : فيه
ممن قد علمتم ، فأذن لهم يوماً وأذن لي معهم ، فسألهم عن هذه السورة (إِذَا جَا
الصفحه ٩٥ : أتهمتك عليه ، ولكن كرهت أن يكون الحديث عن رسول الله ظاهراً (؟) وقال للعباس : اذهب فلا أعرض لك في دارك
الصفحه ١٤٢ : طالما بغيت الإسلام شراً. لا حاجة لنا في نصيحتك»(١).
وفي حديث ثابت قال أبو سفيان : «ما لنا
ولأبي فصيل
الصفحه ١٥٥ : نفترق في جاهلية ولا إسلام ، وإنما نحن وهم شيء واحد) وشبك بين أصابعه»(١).
وفي لفظ آخر : «قال جبير : ولم
الصفحه ١٧٠ : (وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا
دُمْتُمْ حُرُمًا)(١)
فقال له عمرو في فيك التراب فقال له عليّ بل في
الصفحه ١٧٨ : ، فأسمعوه الكلمات الجارحة في وجهه ، والنقد المرير في غيبته ، لأنهم لم يكونوا قد عرفوا مثل ذلك من قبل أيام
الصفحه ١٨٨ :
ابن أبي سرح في
مواقيت الصلاة إلى أصحاب محمّد. فقام طلحة إلى عثمان فكلّمه بكلام شديد. وأرسلت إليه
الصفحه ٢٣٦ : لتطعميني ، وإنما تزوّجتك لأطعمك. فماتت عنده»(١)
، وسيأتي في آخر حديث عند الطبري : ففارقها حين عزله ـ يعني
الصفحه ٢٥٢ :
١ ـ أخرج الهيثمي في مجمع الزوائد عن
سعيد بن المسيّب قال : « كان لعثمان آذن فكان يخرج بين يديه
الصفحه ٢٦٣ :
١٢ ـ روى الواقدي في كتاب الشورى عن ابن
عباس رحمهالله
قال : «شهدت عتاب عثمان لعليّ عليهالسلام
الصفحه ٣٠٣ :
ولعل آخر ما ورد عنه في ذلك وصيته
لعثمان تلك الوصية الّتي تبارى لها جماعة فنظموها شعراً لنفاستها
الصفحه ٣٢٦ : بينهما ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم ووضعتموهما في السبع الطوال ، ما حملكم على ذلك
الصفحه ٣٤٢ :
ثمّ أقبل على ابن عباس فقال : يا ابن
عباس إنّا كنا وإياكم في زمان لا نرجوا فيه ثوأباً ولا نخاف