الصفحه ٣١٥ :
وهناك نقول في نهاية الأرب للنويري
المتوفى سنة ٧٣٢ هـ ، والإصابة لابن حجر المتوفى سنة ٨٥٣ هـ
الصفحه ٣٢١ : الدّباغ في معالم الإيمان : غزا ابن عباس رضياللهعنه إفريقية مع عبد الله ... وهو الّذي تولّى قسم الفيء بها
الصفحه ٣٣٥ :
بينه وبين ابن عباس
حول سبب الاختلاف في الأمة وكتابها واحد ، ونبيّها واحد ، وقبلتها واحدة ، فراجع
الصفحه ٢٨ :
العباس بن عبد المطلب
رضياللهعنه
، وكان من الطبيعي أن يكون ابن عباس وهو في سنّه الفتي يومئذ تبعاً
الصفحه ٣١ : الله عليه (وآله) وسلم في وفاته فليحدثنا ؟ قالوا : لا. قال : هل عندك يا عمر من علم ؟ قال : لا.
فقال
الصفحه ١١٣ : من غشيته فقال : اخرج يا عبد الله بن عباس فسل من قتلني ؟ فخرج وسأل ثم عاد إليه فإذا هو يبدّ النظر فيه
الصفحه ١٣٧ :
حبر الأمة في أيام عثمان :
لمّا كانت أيام عثمان تعدّ نقطة تحوّل
في تاريخ المسلمين
الصفحه ١٤٧ :
الدلالة عليه ما لم
يجد بعض ذلك عند غيره. وقد مرت بنا في بيعة أبي بكر الإشارة إلى ثبوت الولاية
الصفحه ٢٩٠ : أمية وهم من قريش وبين بني هاشم ضاربة في أصولها متنامية في فروعها ، ولم يخف ذلك على الباحثين من قدامى
الصفحه ٣٢٩ :
فهذا الخبر على ما فيه من نقد لاذع
لفعلة التحريق وأفعال أخرى ، فيه تحذير من فعل ذلك.
وليس من
الصفحه ٣٣٤ :
بقوله : (ألا لاترجعوا بعدي كفّاراً يضرب بعضكم رقاب بعض)(١).
وقد قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ كما في
الصفحه ٢٤ : يسمه المؤرخون ولماذا ؟ ـ باجتماع الأنصار في السقيفة ، فجرى ما جرى من تراشق كاد أن يلفح الفتنة بين
الصفحه ٤٠ :
على أنّ من نافلة
القول الخوض في تحديد رأي الحبر في موضوع الخلافة ، أليس هو الّذي كان يروي وصايا
الصفحه ٤٩ : الحوادث سوى ما هو معلوم وثابت لسائر أبناء الهاشميين من إتّباعهم لآبائهم في آرائهم حول الخليفة والخلافة
الصفحه ٧٤ : في مسألة الخلافة ، وما هي الأسباب الّتي جعلت عمر يثق بابن عباس فيختصه دون غيره ، فيتخذ منه المستشار