الصفحه ١٨ :
بمصائر الأمور بعد ما
رأوا مكاشفة بقية من حضر في بيت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في استبعادهم عن
الصفحه ٥٥ : عرفتَ نفسك ، فما أدري ما يحدث الله فيك يا يهودي بعد ذلك.
فقال اليهودي : فما نفس في نفس ليس
بينهما رحم
الصفحه ٦١ :
أمّا عن رأيه الشخصي في أبي بكر وولايته
، فهو وإن لم يفصح عنه في حينه ، إلا أنه أفصح عنه بعد ذلك
الصفحه ٧١ :
فقد احتل مكانة في نفس عمر لم يحصل
عليها ولا ابنه عبد الله بن عمر ، فقد كان هو الوحيد من بين أقرانه
الصفحه ١٠٦ :
ذكرت شيئاً فرددت
عليه ولو سكتّ سكتنا. وستأتي المحاورة بتمامها في صفحة احتجاجاته في الحلقة الثانية
الصفحه ١٧٣ :
٣ ـ روى البلاذري في أنساب الأشراف ،
وقال أبو مخنف والواقدي في روايتيهما : «أنكر الناس على عثمان
الصفحه ٢٠٥ :
ثمّ حدثهم عبد الله
بن مسعود حديثه وما قال له رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مسيره إلى تبوك
الصفحه ٢١٠ :
وقد مرّ بنا في معرفة الوشائج ما حكاه
المجلسي عن تاريخ الطبري وتاريخ الثقفي أن عائشة جاءت إلى عثمان
الصفحه ٧٨ :
ومن عرف سيرتهم في فترة حكم أبي بكر عرف
أنّهم لم يكونوا في آرائهم يعدون رأي الإمام أمير المؤمنين
الصفحه ٨٠ :
الحبر مع عمر :
بعد ما قدّمناه من المسائل الثلاث بين
يدي البحث عن تاريخ حبر الأمة في عهد
الصفحه ١١٢ :
كلّ واحد منهم بقول.
ثم قال : انه لا يصلح لهذا الأمر إلّا قويّ في غير عُنف ، ليّن في غير ضعف ، جواد
الصفحه ١٣١ :
التاريخ قد يجهلها
الكثيرون ممن هم عمريون أكثر من عمر وقد تحرّيت ما وسعني البحث الدقة في إبراز
الصفحه ١٦٩ : منك»(١).
٨ ـ ومن مخالفته للشريعة في مسائل الحج
أيضاً :
أخرج أحمد في مسنده : «انّ عثمان نزل
قُديداً
الصفحه ١٧١ :
وواليه على الكوفة
فشرب الخمر وقاءها في المحراب ، بينما هو ينهى الناس ويحذرهم من شرب الخمر
الصفحه ١٨٩ :
ومقام عائشة في المسلمين
أنّها أم المؤمنين. ومنهم عليّ بن أبي طالب. وهو الّذي كان يفزع إليه عثمان