الصفحه ٣٠٥ : ، منها مشاركة جهادية مع المجاهدين ، ووساطة إصلاحية شأن المصلحين ، وإمامة في الولاية للمصلين ، وإمامة الحج
الصفحه ٧٢ : ينصاع لمثل تلك الأعراف ، بل لأجل ما رأى من قلة المفارقات والتناقضات في الأحكام في إمرة المطيبي ، لقصر
الصفحه ٦٩ :
ثلاث مسائل بين يدي البحث :
قبل الدخول في الحديث عن حياة حبر الأمة
عبد الله بن عباس
الصفحه ٧٦ : الجاحظ فقال في رسالة نفي التشبيه : «ولو لم يعرف ـ عمر ـ ذلك ـ نفي التشبيه ـ إلّا بعبد الله بن العباس وحده
الصفحه ٢١٣ :
فقالت عائشة : يا مروان وددت والله انّه
في غرارة من غرائري هذه ، وأني طُوّقت حمله حتى ألقيه في
الصفحه ٣٠٩ : ظننا فيه الزلفى فيما يورده من أخبار تتعلق بآباء الموفّق وأجداده ، لكن أخباره تبقى مقبولة إلى حدّ ما
الصفحه ٣١٤ :
٢ ـ كتاب أسد الغابة في معرفة الصحابة
لابن الأثير المتوفى سنة ٦٣٠ هـ قال في ترجمة معبد بن العباس
الصفحه ٣٢٧ : والشام في حروف القراآت ، فأمّا قبل ذلك فقد كانت المصاحف بوجوه من القراآت المطلقات على الحروف السبعة الّتي
الصفحه ٣٤٧ : ابن عباس على الإمام في أوّل حديثنا عن إمارة الموسم ، فيكون هو الّذي عينه أو فلنقل أمضى تعيينه
الصفحه ٣٠ :
أثنان». وفي رواية
ابن سعد في الطبقات : «يا عليّ قم حتى أبايعك ومن حضر ، فإنّ هذا الأمر إذا كان لم
الصفحه ١١٨ : على النبوة ونضعف عن الخلافة»(١)
؟!
فبنو هاشم يرون أنّ حقهم مضاع وفيأهم
مشاع. ومسألة الفيء والخمس
الصفحه ٢٥٣ :
قال الهيثمي : «رواه البزار وفيه حكيم
بن جبير وهو متروك»(١)(٢).
٣ ـ أخرج عبد الرزاق في المصنف عن
الصفحه ٣٢٥ : من تفسير القرآن فعن عليّ بن أبي طالب»(١).
كما أخذ أيضاً عن أبيّ بن كعب ، وقد مرّ
بنا في عهد عمر ما
الصفحه ٣٤٠ : في كلّ مجمعة فضلا
إذا قال لم يترك مقالاً لقائل
بمنتظمات لا ترى بينها فصلا
الصفحه ١٥ :
رسول الله ، فإن كان
هذا الأمر فينا عرّفناه ، وان كان في غيرنا كلّمناه فأوصى بنا الناس ، فقال له