الصفحه ٢٠٠ : انخسوا به الناقة وتعتعوه حتى توصلوه الربذة فأنزلوه بها من غير أنيس حتى يقضي الله فيه ما هو قاضِ ، فأخرجوه
الصفحه ٢٣٤ :
على أنّ عمر كان قد قاسم سعد ماله حين
عزله عن العراق(١)
، وإنّما تنامى ماله في عهد عثمان الّذي
الصفحه ٢٦١ : إليه فلمّا رجع قال : يا خال أحبّ أن تؤخر النظر في الأمر الّذي ألقيت إليك حتى أرى من رأيي.
فخرج أبي من
الصفحه ٩٣ : رضياللهعنه
فشبهه بأبيه في جودة الرأي»(١).
وإذا لاحظنا أصل المثل نجد أن قائله كان
له ابن عاق اسمه أخزم فمات
الصفحه ٢٥٧ : ، وسيكون ، فأمر بالناس فاخرجوا»(٢).
٧ ـ وذكر الثقفي في تاريخه عن المعرور
بن سويد قال : «كان عثمان يخطب
الصفحه ٢٨١ :
وقد مرّ بنا في ترجمة العباس موقفه في
فتح مكة وأتيانه بأبي سفيان حتى أسلم بعد جهدٍ من العباس
الصفحه ٥٣ :
وممّا يدل على نحو ما سبق أيضاً ما
أخرجه الشيخ ابن بابويه الصدوق في كتابه الخصال(١)
، والديلمي في
الصفحه ١٨٥ :
وحسبنا حديث استنصاره بهم وهو محصور في
حصره الأوّل ، فلم يغثه منهم أحد ، وهاك حديث معاوية وهو
الصفحه ٢٢٩ : ـ هكذا يزعمون من يفخّمون ـ وقد كان عثمان مصرّاً على زجّ نفسه معهم.
فقد روى المحبّ الطبري في الرياض
الصفحه ٢٣٨ : المدينة ، حتى انتهى إلى أرض له بفلسطين يقال لها السبع ، فنزل في قصر له يقال له العجلان وهو يقول : العجب ما
الصفحه ٨٦ : نعمان أمين طه (ماجستير في الأدب العربي ـ جامعة القاهرة) ط مصطفى البابي الحلبي سنة ١٣٧٨ هـ.
(٣) الرياض
الصفحه ١٤١ :
ولا تعزّ الشواهد على ذلك ، بخلاف
الهاشميين الذين لم يستغلّوا المنافية لمصلحتهم يوماً لا في جاهلية
الصفحه ٩١ : لأحد حاجة قام ودخل ، فصلى صلوات لا يجلس للناس فيهنّ.
قال ابن عباس : فحضرت الباب فقلت : يا
يرفأ ـ غلام
الصفحه ٢٧٢ :
كان قولاً ، فإذا صار
فعلاً فليس إليك ولا في يديك ، وانا والله لنخالفنّ إن خولفنا ولننازعنّ إن
الصفحه ٣٠٧ :
ذكروه مع المجاهدين
في أيام عمر ، وهذا هو قول ابن سعد والزبير بن بكار وأبي حاتم وابن البرقي حكاه