الصفحه ٢٧٩ : حلف المطيبين ووثيقة حلف الفضول ، وزادت في توثيق عراها تعاليم الإسلام الّتي جاءهم بها النبيّ الكريم
الصفحه ٣٣٢ : فيها ، إمّا عن أصحابها مباشرة أو بالواسطة عنهم كما هو واضح في كتب القراءات. ومن أولئك كان الإمام أمير
الصفحه ١٣ :
يأتمرون ، والنبي الكريم في آخر يوم من حياته ؟ وكان الأحرى بهم الحضور عند بيته.
٢ ـ ثم لماذا بقوا في
الصفحه ١٧٩ : كُلَّ
حَلَّافٍ مَّهِينٍ * هَمَّازٍ
مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ)(٢)
الآية نزلت فيه»(٣)
، وقالت لمروان بن الحكم
الصفحه ٢٥٩ :
وقال ابن عبد البر في الاستيعاب في
أوائل ترجمة الإمام بعد أن ذكر الحديث : «هو من أثبت الآثار وأصحها
الصفحه ١٤٤ : عندهم الورقة الرابحة يظهرونها عند الحاجة في تهديد خصومهم تحقيقاً لمآربهم المشبوهة. فهم يستنجدون
الصفحه ٢٨٠ : أحبّوا لقريش الخير ولكن قريش كانت تكنّ لهم بغضها ، وتظهره حين توافيها الفرصة. فيعمل ذلك في تبدّل المظاهر
الصفحه ٣٤٨ :
إزعيلاً(١).
أن تخذل عن هذا الرجل وأن تشكّك فيه الناس ، فقد بانت لهم بصائرهم ، وأنهجت(٢)
ورفعت لهم
الصفحه ٢٩ :
للنبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنأتيك بالذي طلبت وان رغمت فيه معاطس ، فأبى وقال : (أبعد الّذي
الصفحه ١٢٥ : سوء رأيه فينا قديماً وحديثاً ، ولئن مات ليجمعني وإياه يوم يكون فيه فصل الخطاب ... اهـ»(١).
«وتلقاه
الصفحه ٢٣٧ : لأنه لم يقتص من قتلته في حين كان قتله يوم لا سلطان للإمام ، ولكنّ ازدواجية ابن النابغة والأنتهازية بلا
الصفحه ٢٦٥ :
ـ قال ابن عباس : وقد كنت أمس ذلك اليوم
عند عليّ فذكر عثمان وتجرّمه عليه ، وقال : أما والله يا بن
الصفحه ١٠٠ : الحسن لقد أرادك الحق ولكن أبى قومك : فقال : يا أبا حفص احفظ عليك من هنا ومن هنا ، إن يوم الفصل كان
الصفحه ٧ : بإحسان إلى يوم الدين ، واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين.
وبعد فهذا هو الجزء الثاني من الحلقة
الاُولى
الصفحه ١٥١ : قال : هذا مقام لم نكن نقومه ولم نعدّ له من الكلام الّذي يقال به في مثله ، وسأهيء ذلك إن شاء الله ، ولن