الصفحه ٣٣١ :
المصاحف ؟ أما كان
فيها ما يوافق هذه القراءة الّتي جمعت الناس عليها ؟ أفهلّا تركت المصاحف بحالها
الصفحه ٣٣٣ :
قال : ثمّ أسرّ إلى عليّ شيئاً ، فقال
لنا عليّ : إنّ رسول الله يأمركم أن تقرأوا كما عُلـّمتم
الصفحه ٣٠ :
أثنان». وفي رواية
ابن سعد في الطبقات : «يا عليّ قم حتى أبايعك ومن حضر ، فإنّ هذا الأمر إذا كان لم
الصفحه ٣٥ : : افيكم حذيفة ؟ فقلنا : نعم ، قال
: فالقول ما قال ، وبالله مايفتح عني بابي حتى تجري على ما هي عليه جارية
الصفحه ٥٤ : ، فتخوّفنا أن يرتد القوم عن الإسلام ، فأتيت منزل عليّ ابن أبي طالب عليهالسلام
، فقلت له : يا عليّ أن رؤسا
الصفحه ٧١ :
فقد احتل مكانة في نفس عمر لم يحصل
عليها ولا ابنه عبد الله بن عمر ، فقد كان هو الوحيد من بين أقرانه
الصفحه ٨٠ : عمر. فعلينا أن نستعرض الجوانب ذات الدلالة على مكانته عند عمر ، في الحضر وفي السفر.
أمّا في معايشته
الصفحه ٩٧ :
وهكذا تبقى تلك الشنشنة يعرفها عمر وغير
عمر بما لها من تراكمات وتداعيات تطفو على السطح حين تجد إلى
الصفحه ١٠٠ :
الْأِنْسَانُ أَنْ
يُتْرَكَ سُدىً * أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى)(١)
ودموعه تجري على
الصفحه ١٣٣ : (١).
وذهب الدكتور أحمد صبحي إلى أنّ عبد
الرحمن قد بنى اختياره على قاعدة غير معروفة في الشرع ، إذ قرن سيرة
الصفحه ١٦٣ : الله عليه (وآله) وسلّم(٢)
، وأستنكر المسلمون ذلك على عثمان. فقد أتاه عليّ بعد ما أتاه الشهود وشكوا إليه
الصفحه ١٦٤ : ذلك غير واحد من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه (وآله) وسلّم ، وتكلّم في ذلك من يريد أن يكثّر عليه ، حتى
الصفحه ١٦٨ :
وفي كتاب الزكاة باب العرض في الزكاة عن
ابن عباس قال : «أشهد على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٢ :
والمحاباة مضافاً إلى
مخالفته لسيرة من كان قبله وقد أخذ عليه عبد الرحمن شرط العمل بسيرة الشيخين
الصفحه ١٧٤ :
مخالفته للسيرة العمرية :
قال طه حسين في الفتنة الكبرى : «وأنكر
المسلمون على عثمان موقفه من