الصفحه ٢٠٣ : لا يشتمك كأنك خير منه ؟ قال عليّ : إي والله ومنك ، ثمّ قام فخرج»(١).
٣ ـ قال الواقدي : ثمّ إنّ
الصفحه ٢٦١ :
قال : فلمّا خرجنا من عنده دخل عليه
مروان فأزاله عن رأيه ، فما لبثنا أن جاء أبي رسول عثمان بالرجوع
الصفحه ٢٦٥ :
ـ قال ابن عباس : وقد كنت أمس ذلك اليوم
عند عليّ فذكر عثمان وتجرّمه عليه ، وقال : أما والله يا بن
الصفحه ٢٨٠ :
ثمّ عليّ عليهالسلام
كذلك أحبّ لهم ما أحبّه لهم النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولكنهم ما أحبّوه بل
الصفحه ٣١٢ : الله بن سعد إلى جرجين ملك أفريقية يدعوه إلى الإسلام ... وصالحه على ألفي ألف دينار وخمسمائة ألف دينار
الصفحه ٣٤٩ :
وإنّ طلحة قد أتخذ
رجالاً على بيوت الأموال وأخذ مفاتيح الخزائن وأظنه يسير إن شاء الله بسيرة ابن عمه
الصفحه ٢٣ :
وفي السيرة النبوية لابن كثير : «أنّ
العباس خرج على الناس فقال : يا أيها الناس هل عند أحد منكم عهد
الصفحه ٣٦ : يقولوا حرص على الملك ، وان أسكت يقولوا جزع من الموت ، هيهات بعد اللتيا والتي والله لابن أبي طالب آنسُ
الصفحه ٧٦ :
وتبقى حاجة عمر إلى ابن عباس لكفاءته
العلمية وقابليته على تسديده حتى اعترف هو له بذلك ، وأخذ ذلك
الصفحه ١١٥ : ـ ثلاثاً ـ والله لئن وليها ليحملنّ بني أبي معيط على رقاب الناس ، ثم لتنهض إليه العرب فتقتله.
ثم قال : يا
الصفحه ١٢٩ :
فقال عبد الرحمن : يا عليّ لا تجعل على
نفسك سبيلاً ، فإني قد نظرت وشاورت الناس فإذا هم لا يعدلون
الصفحه ١٤٢ :
المستضعفان ؟ أين
الأذلان ؟ عليّ والعباس ... فزجره عليّ وقال والله ما أردت بهذا إلاّ الفتنة ، وإنك
الصفحه ١٤٩ : المسلمين ، ولم يكن فيها جور إلّا عليّ خاصة ، التماساً لأجر ذلك وفضله وزهداً فيما تنافستموه من زخرفه وزبرجه
الصفحه ١٦٢ : ترفع عن عثمان إصر إهدار الدم كما لم تمحُ إصرار المسلمين على أخذ القصاص من عبيد الله نحو ما روى البلاذري
الصفحه ١٦٩ :
وفي حديث لأحمد عن سعيد بن المسيب قال :
«اجتمع عليّ وعثمان بعُسفان فكان عثمان ينهى عن المتعة أو