الصفحه ١٠٢ :
قال ابن عمر : استعمل عمر على الحج عبد
الرحمن بن عوف في السنة الّتي ولي فيها فحج بالناس ، ثم حجّ
الصفحه ١٠٨ : كثيراً من الشواهد على عمق
الصلة بين عمر وابن عباس ، ولكن لم يغير ذلك الاتصال الوثيق شيئاً من الثوابت عند
الصفحه ١١١ :
أنصار ومهاجرين أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال في عليّ عليهالسلام
: (أنا مدينة العلم وعليّ
الصفحه ١١٣ : ، ولابن حجر توجيه غير وجيه لقول عمر لابن عباس (كذبت) فقال : هو على ما ألف من شدة عمر في الدين ، لأنه فهم
الصفحه ١٢٠ :
عرض عليهم أن يعين
ناكحهم وأن يقضي عن غارمهم وأن يعطي فقيرهم ، وأبى أن يزيدهم على ذلك»(١).
وثمة
الصفحه ١٢٢ : .
فهو بهذا الإجراء التعسفي فيما يراه
الهاشميون قد استبعدهم عن أيّ دور فاعل في عملية الشورى حتى عليّ
الصفحه ١٣٢ :
حدود النجاح في
الانتخاب فحسب ، بل استقرت على وجه دائم لتقضي على الخصوم والأحزاب المناوئة. كما يقول
الصفحه ١٤٨ :
عباس : خُدعتَ يا
عليّ ؟ فقال : وأيّ خدعة !! فسمعتها فاطمة بنت قيس فقالت : أنّ عبد الرحمن طلب
الصفحه ١٥٢ : الروايات دلت على أن المسلمين
قد خابت آمالهم في بيان خليفتهم الجديد ، فهو حين أشرأبت إليه الأعناق تتطلع إلى
الصفحه ١٥٧ :
ومن بني عبد العزّى بن عبد شمس : عليّ
بن عدي بن ربيعة والي عثمان على مكة(١).
ومن بني ربيعة بن عبد
الصفحه ١٦١ :
وفي حديث له عن الزهري قال : «لمّا
أستخلف عثمان دعا المهاجرين والأنصار فقال أشيروا عليّ في قتل هذا
الصفحه ١٦٧ :
٦ ـ ومن مخالفته للشريعة في مسائل
الصلاة تقديمه الخطبة على الصلاة في العيدين :
وهو أوّل من فعل
الصفحه ١٨٣ :
أقطعه سوق المدينة
يعرف بمهزور وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تصدق به على المسلمين
الصفحه ١٨٦ : اُمتي على يدي غلمة سفهاء من قريش» كما أخرجه البخاري في صحيحه كتاب الفتن باب قول النبيّ
الصفحه ١٩٢ : مستغن عنه. قال : يكون لولدك. قال رزقهم على الله. قال : استغفر لي يا أبا عبد الرحمن قال : أسأل الله أن